الصفحه ٣١٢ : حواس وضللوا أبا هاشم بن الجبائي في قوله ان
الادراك ليس بمعنى ولا عرض ولا شيء سوى المدرك وقالوا ان الخبر
الصفحه ٢٢٩ : بالخبر الّذي ذكر ان اسم
المهدى يوافق اسم النبي صلىاللهعليهوسلم واسم ابيه يوافق اسم ابن النبي
الصفحه ١١٢ : فى الحال
الثانية من سماعه للخبر الّذي يكون حجة قاطعة للعذر. وكان بشر بن المعتمر يقول
عليه ان يأتى
الصفحه ٨٦ : يعلم ان الّذي أخبره به
مؤمن او كافر وعليه ان يعلم ذلك بالخبر وليس عليه ان يعلم أنّ ذلك عليه بالخبر
الصفحه ١٠٩ : على الكذب اذا لم يكن فيهم واحد من أهل الجنة وزعم أن خبر ما دون
الاربعة لا يوجب حكما ومن فوق الاربعة
الصفحه ١٧٩ : وهذا كقولهم إن
الأمر والخبر لا يكونان امرا وخبرا إلا بالارادة اما إرادة المأمور به على أصل أبى
هاشم
الصفحه ٨٩ : السبب فى
ذلك أن صالح بن مشرح التميمى كان مخالفا للأزارقة وقد قال انه كان صفريا وقيل إنه
لم يكن صفريا ولا
الصفحه ١١٠ : . وهذا يوجب عليه ان يكون خبر الواحد حجة
موجبة للعلم لأن الواحد فى ذلك الوقت كان له قتال العشرة من
الصفحه ٢٠١ :
عليّ وطلحة والزبير ان ذنوبهم كانت كفرا وشركا غير انهم كانوا مغفورا لهم. لما روى
في الخبر ان الله تعالى
الصفحه ١٨١ : . وقال ابو هاشم انما
اختص به لحال وقال اصحابنا ان علم زيد اختص به لعينه لا لكونه علما ولا لكون زيد
كما
الصفحه ٢٧٦ : زعيم
مصر فى ملوك نواحى الشرق فكاتبهم يدعوهم الى البيعة له فاجاب قابوس بن وشمكين عن
كتابه بقوله. انى لا
الصفحه ٢٧٩ :
من ان للعالم
مدبرا لا يعرفه : وذكر فى هذا الكتاب إبطال القول بالمعاد والعقاب وذكر فيها ان
الجنة
الصفحه ٣١٤ : تعالى كلّف العباد معرفته وأمرهم بها
وأنه أمرهم بمعرفة رسوله وكتابه والعمل بما يدل عليه الكتاب والسنة.
الصفحه ٣٢٤ :
تعالى وقدرته
وحياته وسائر صفاته حوادث وانه لم يكن حيا ولا قادرا ولا عالما حتى خلق لنفسه حياة
وقدرة
الصفحه ٣٥١ : الاهواء في رواية اشهب عن
ابن القسم والحرث بن مسكين عن مالك انه قال في المعتزلة زنادقة لا يستتابون بل