الصفحه ٣١٠ :
اصول الدين اثبات
الحقائق والعلوم على الخصوص والعموم. والركن الثانى هو العلم بحدوث العالم في
اقسامه
الصفحه ١٩٥ : الخامس
(فى ذكر مقالات الفرق
النجارية)
هؤلاء اتباع
الحسين بن محمد النجار وقد وافقوا أصحابنا فى أصول
الصفحه ٣٠٩ : صلىاللهعليهوسلم بنجاة المقتدين باصحابه. والحمد لله على ذلك
الفصل الثالث
(من فصول هذا الباب)
في بيان الاصول
الصفحه ١٤٦ :
بمعانى الاسماء فى
اللغة. وذلك ان الوكيل فى اللغة بمعنى الكافى لانه يكفي موكله أمر ما وكله فيه
الصفحه ٦ :
اتفاقهم على اصول الدّين لانّ المسلمين فيما اختلفوا فيه من فروع الحلال والحرام
على قولين (أحدهما) قول من
الصفحه ١٢ : والسبعين. كان المسلمون عند
وفاة رسول الله عليهالسلام على منهاج واحد فى اصول الدين وفروعه غير من أظهر وفاقا
الصفحه ١٤ : على كلمة واحدة فى أبواب العدل والتوحيد
والوعد والوعيد وفى سائر اصول الدين. وانما كانوا يختلفون فى فروع
الصفحه ٢٠ :
وصفاته وفى ابواب النبوة والإمامة وفى احكام العقبى وفى سائر اصول الدين وانما
يختلفون فى الحلال والحرام من
الصفحه ٩٦ : اصول اصحابنا الصفاتية الذين أنكروا كون
المعدوم شيئا. واما دعوى إجماع المعتزلة على ان العباد يفعلون
الصفحه ١١٥ :
ب) وللقاضى ابى بكر محمد بن أبى الطيب الاشعرى رحمهالله كتاب كبير فى بعض اصول النظام. وقد أشار الى ضلالاته فى
الصفحه ١٤٢ : لمن علم اذا وجد كفر ومات على كفره يكون معاديا له قبل كفره وفي حال
كفره وبعد موته. واما على اصول
الصفحه ١٥٥ : نقضنا عليه بكتاب الحرب على ابن حرب وفيه نقض اصوله وفصوله بحمد الله ومنّه
ذكر الاسكافية
منهم. هؤلا
الصفحه ١٧٨ :
مسائل فيها هدم اصول المعتزلة. وقد ارتكب اكثرها. منها انه يلزمه ان يكون من
القبائح العظام ما لم يكرهه
الصفحه ١٧٩ : فيه أما ابو عليّ
يعنى أباه فانه يجيز ذلك وهو عندى غير مستمر على الأصول لأن الإرادة لا تتناول
الشيء إلا
الصفحه ١٩٦ : المقطع تقطيع حروف
الكلام كلاما لله تعالى بعد ان لم يكن كلاما حين كان دما مسفوحا. فهذه اصول
النجارية