الصفحه ٢٨١ : باخته وبنته من الاجنبى ما وجه ذلك الا ان صاحبهم حرّم عليهم
الطيبات وخوّفهم بغائب لا يعقل وهو الاله الّذي
الصفحه ٢٤٧ :
فى بدء امره
مشغولا بكلام الصوفية وكانت عباراته حينئذ من الجنس الّذي تسميه الصوفية الشطح وهو
الّذي
الصفحه ١١٥ : عليه فى الاعراض والانسان والجزء الّذي لا
يتجزأ. ومنهم الجبائى كفر النظام فى قوله ان المتولدات من افعال
الصفحه ٣٧٢ : ، ٣٤١ ، ٣٤٢ أبو بكر محمد بن أبى الطيب الاشعرى ١١٥ ، ٢٤٧
أبو بكر بن
محتاج والى نيسابور ٢٦٧
أبو بلال
الصفحه ١٢٤ :
الظلمة عندهم قطعت
بلادها ووافت الفضيحة العليا من العليا حتى شاهدت النور وقال لهم. ان كانت بلادها
الصفحه ٣١٨ :
خالية من الاعراض
ثم حدثت فيها الاعراض حتى صارت على صورة العالم. وهذا القول غاية في الاستحالة لان
الصفحه ٣٢٧ :
اذا كان ذا علم
وعقل. وقالوا ان اسماء الله تعالى على ثلاثة اقسام. قسم منها يدل على ذاته كالواحد
الصفحه ٣٨٠ :
٢٢٩
الفصل الثالث من
الباب الرابع فى ذكر المغيرية من الغلاة وبيان خروجها عن جملة
الصفحه ٦٣ :
إنهم كفرة لا
مشركون ومنها قولهم إنّ القعدة ممن كان على رأيهم عن الهجرة إليهم مشركون وإن كانوا
على
الصفحه ٣٣١ :
خلاف قول من زعم
من القدرية. ان المقتول مقطوع عليه اجله وخلاف قول من زعم منهم أن المقتول ليس
بميت
الصفحه ١٢٠ :
خفيف من شأنه
الصعود ابدا وان الظلام موات ثقيل من شأنه التسفل ابدا وان الثقيل الميت محال ان
يصير
الصفحه ١٧٨ :
فان كان ذلك الوجه
معدوما كان فيه إثبات شيء واحد موجودا ومعدوما. وإن كان موجودا لم يخل من أن يكون
الصفحه ٢٠٥ :
منها إرادة لحدوث
ذلك الحادث. ومنها قوله لذلك الحادث «كن» على الوجه الّذي علم حدوثه عليه. وذلك
الصفحه ٣٤١ :
النبي صلىاللهعليهوسلم : الأئمة من قريش : وقالوا من شرط الامام العلم والعدالة
والسياسة. وأوجبوا
الصفحه ٨٨ :
كفر بأن حرّم بيع
الأمة فى دار التقية من كفّار قومنا وكفرت الواقفة (٣٧ ب) بأن لم يعرفوا كفر ميمون