الصفحه ٢٠٩ : يجوز فى حكمة الله تعالى احترام الطفل
الّذي يعلم أنه إن ابقاه الى زمان بلوغه آمن ولا احترام الكافر الّذي
الصفحه ١٤٤ :
يعذّب الطفل ظالما
له في تعذيبه اياه فانه لو فعل ذلك لكان الطفل بالغا عاقلا مستحقا للعذاب. وهذا في
الصفحه ١٨٧ :
فما تقول (٨٠ ب) أنت تزعم ان الله تعالى يقدر ان يعذب الطفل أم تقول «هذا يقول هذا»؟
يعنى النظام فقال
الصفحه ١١٦ : لو وقف طفل على شفير
جهنم لم يكن الله قادرا على القائه فيها وقدر الطفل على القاء نفسه فيها وقدرت
الصفحه ٣١١ : السوفسطائية الذين شكوا فى وجود الحقائق. وكذلك الذين قالوا منهم
بان حقائق الاشياء تابعة للاعتقاد وصححوا جميع
الصفحه ٩٧ : اجمعت الامة على تحريمه كافر مشرك وصاحب الذنب الّذي
اختلفت الامة فيه حكم على اجتهاد اهل الفقه فيه وعذروا
الصفحه ١٣٣ : ان
النظام مع ضلالاته التى حكيناها عنه طعن فى اخبار الصحابة والتابعين من اجل
فتاويهم بالاجتهاد فذكر
الصفحه ٧٣ :
القول بأن الطفل
يدعى إذا بلغ وتجب البراءة منه قبل ذلك حتى يدعى الى الاسلام او يصفه هو. وفارقوا
الصفحه ١١٢ :
فى الطفل انه لا يلزمه
فى الحال الثانية من حال معرفته بنفسه أن يأتى بجميع معارف التوحيد والعدل بلا
الصفحه ١٧٤ : فعل غيره انفردت به من قول الازارقة ان الله
تعالى يعذّب طفل المشرك على فعل أبيه. وقيل اذا أجزت ذلك فأجز
الصفحه ١٢٥ : شاهدوا النبي عليهالسلام اقتطعوا منه حين رأوه قطعة توزعوها بينهم وصلوها بارواحهم
فلما أخبروا التابعين عن
الصفحه ٩٨ : التابعين. فلما ظهرت فتنة الأزارقة بالبصرة والأهواز
واختلف الناس عند ذلك فى أصحاب الذنوب على الوجوه الخمسة
الصفحه ١٢٦ :
قصة الناقلون عن
التابعين ومن نقلوا عنهم الى ان وصل إلينا. فقيل فقد علمت اليهود والنصارى والمجوس
الصفحه ٣٥٤ : . واكثر النسابين على أنه كان دعيا فيهم ولم يكن منهم. وقالوا بموالاة
اعلام التابعين للصحابة باحسان وهم
الصفحه ٥٩ :
رسول الله عليهالسلام مع الآباء فقالوا له فلم قلت للحكمين إن كنت اهلا للخلافة
فأثبتانى فإن كنت فى شكّ