الصفحه ٢٠٤ :
لفظ المماسة بلفظ
الملاقاة منه للعرش وقالوا. لا يصح وجود جسم بينه وبين العرش إلا بان يحيط العرش
الى
الصفحه ١١٤ : على الاجتهاد فى الفروع الشرعية
فذكرهم بما يقرءوه غدا من صحيفة مخازيه. وطعن فى فتاوى اعلام الصحابة رضى
الصفحه ٨٦ :
عرفها أو لم
يسمعها ولم يعرفها. وقال سائر الامة لا يأثم بترك ما لم يقف عليه منها إلّا أن
ثبتت عليه
الصفحه ١٨٠ : عن السجود للصنم وقد نصّ عليه وقد ثبت من اصل المعتزلة أن الله تعالى
لا يأمر إلا بحدوث الشيء ولا ينهى
الصفحه ٢٩٥ :
(١١٦ ا)
ارسطاطاليس فى طبائع الحيوان كتابا وما ذكرت الفلاسفة من هذا النوع شيئا إلّا
مسروقا من حكما
الصفحه ٢٩٧ : يلقى من اسنانه شيئا الا الثامن.
وقالوا في الذئب انه ينام باحدى عينيه ويحترس بالاخرى. ولذلك قال فيه حميد
الصفحه ١١ : دفنه فى مقابر
المسلمين وفى ألّا يمنع حظه من الفيء والغنيمة ان غزا مع المسلمين وفي ألّا يمنع
من الصلاة
الصفحه ٢٥ : رحمة الله تعالى ولا ييأس من روح الله الا القوم
الكافرون إنما قيل لهذه الفرق الثلاث واتباعها زيدية
الصفحه ٧٣ : الا بعد قتل صاحبه. فكانت العجاردة على هذه الجملة
الى ان افترقت فرقها التى نذكرها بعد هذا
ذكر
الصفحه ٨٥ : عرف الله تعالى فلا يصحّ منه بعد معرفته طاعة منه لله تعالى إلا بعد قصده
التقرّب بها إليه. وزعمت
الصفحه ١٠٧ : طاعة لله تعالى سواها الا اذا قصد بها التقرب
بها إليه لانه يمكنه ذلك اذا توصل بالنظر الاول الى معرفة
الصفحه ١٢٣ :
زعم انه ليس فى
الارض اثنان سمعا صوتا واحدا الا على معنى انهما سمعا جنسا واحدا من الصوت كما
يأكلان
الصفحه ١٤٧ : ورابع كل ثلاثة. وهذا عناد منه لقول الله عزوجل (ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ
الصفحه ١٧٤ : ء (٧٥ ا) لان الجزاء لا يكون الا على فعل وعنده انه قد يكون عقاب لا على فعل.
وقيل له اذا لم يكن جزاء الا
الصفحه ١٧٩ : فيه أما ابو عليّ
يعنى أباه فانه يجيز ذلك وهو عندى غير مستمر على الأصول لأن الإرادة لا تتناول
الشيء إلا