الصفحه ١٣١ :
الفضيحة العشرون
من فضائحه قوله فى باب المعاد بان العقارب والحيّات والخنافس والذباب والذبان
الصفحه ٣٨٠ :
الباب الرابع فى ذكر اصناف الحلولية وبيان خروجها عن فرق الاسلام
٢٥١
الفصل الحادي عشر من
الصفحه ٢٥١ :
الفصل الحادي عشر
(من فصول هذا الباب)
فى ذكر اصحاب الاباحة من الخرمية وبيان خروجهم
عن جملة
الصفحه ٣١٠ : الامة عليه من اركان شريعة الاسلام. والركن العاشر في معرفة احكام الامر
والنهى والتكليف. والركن الحادى عشر
الصفحه ١٢٤ : الحادية
عشرة من فضائحه قوله بالطفرة وهى دعواه ان الجسم قد يكون فى مكان ثم يصير منه الى
المكان الثالث أو
الصفحه ٣٣٨ : بشياطين لا
الى نهاية. وهذا (١٣١ ب) محال وما يؤدى الى المحال محال
وقالوا فى الركن
الحادى عشر المضاف الى
الصفحه ٣٥٤ : بِالْإِيمانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنا
غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا) (الحشر ١٠).
وقالوا في كل من اظهر اصول اهل
الصفحه ٦٢ : وداع الأسدىّ وكان من المستأمنين الى عليّ يوم
النهروان فى سنة احدى وأربعين ثم خرج قروة بن نوفل الأشجعىّ
الصفحه ٢٣١ : الظلوم والجهول ابو بكر وتأول فى عمر قول الله تعالى (كَمَثَلِ الشَّيْطانِ إِذْ قالَ
لِلْإِنْسانِ اكْفُرْ
الصفحه ١٢٨ : بعضها من غير حدوث شيء منها فى حال الظهور. وهذا إلحاد وكفر وما يؤدى الى
الضلالة فهو مثلها
الفضيحة
الصفحه ٢٠ : الله صلىاللهعليهوسلم واعتقاد الحشر والنشر وسؤال الملكين فى القبر والاقرار
بالحوض والميزان فمن قال
الصفحه ٦٦ :
عبد ربّه الصغير
فى أربعة آلاف وصار الى ناحية اخرى من كرمان وبقى قطرىّ فى بضعة عشر ألف رجل بأرض
الصفحه ١٢٦ : وحمقه
والحادة فيه. وان كذب عليه فاحكم بمجون الجاحظ وسفهه وهو شيخ المعتزلة وفيلسوفها
ونحن لا ننكر كذب
الصفحه ٦٥ : فصار فى عشرين ألفا وخرج وقاتل الأزارقة وهزمهم عن
دولاب الأهواز إلى الأهواز ومات نافع ابن الأزرق فى تلك
الصفحه ٦٤ : بايعوا نافع بن الازرق وسمّوه أمير المؤمنين وانضمّ إليهم
خوارج عمان واليمان فصاروا اكثر من عشرين ألفا