الصفحه ١٠٧ :
فى شيء واحد وهو
النظر والاستدلال الواجب عليه قبل وصوله الى معرفة الله تعالى فان يفعل ذلك يكن
مطيعا
الصفحه ٣٣٨ : يخطران
بقلبه. احدهما من قبل الله سبحانه يدعوه به الى النظر والاستدلال والآخر من قبل
الشيطان يدعوه به الى
الصفحه ١٥٤ : بالشرع دون العقل. وزعم أيضا ان رجلا لو بعث الى امرأة يخطبها
ليتزوجها وجاءته المرأة فوثب عليها فوطئها من
الصفحه ٢٢٢ : ولا تحل ذبيحته ولا تحل المرأة منهم
للسنى (١) ولا يصح نكاح السنية من احد منهم. والفرق المنتسبة الى
الصفحه ٦١ :
وقتلت الخوارج
يومئذ فلم يفلت منهم غير تسعة أنفس صار منهم رجلان الى سجستان. ومن اتباعهما خوارج
الصفحه ٣٤٨ : دياتهم. فقال الشافعي. دية
الرجل منهم ثلث دية المسلم. ودية المرأة منهم ثلث دية المرأة المسلمة. وقال مالك.
الصفحه ٨٩ : . ثم مات وبايع أتباعه شبيبا إلى أن خالف
صالحا فى شيء واحد وهو أنه مع أتباعه أجازوا إمامة المرأة منهم
الصفحه ٣٣٠ :
مَنْ
يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) (يونس ٢٥)
والاضلال من الله تعالى عند اهل السنّة على معنى خلق
الصفحه ٢٩٧ : صدره الا الفيل. وقالوا ان الفيل تضع لسبع سنين والحمار لسنة
والبقرة في ذلك كالمرأة. وقالوا في قضيب
الصفحه ٣٥٠ :
التى ذكرناها حكم المرتدين عن الدين ولا تحل ذبائحهم ولا يحل نكاح المرأة منهم.
ولا يجوز تقريرهم فى دار
الصفحه ٦٨ :
نصيبنا من الغنيمة
غرمنا الزيادة من أموالنا فلما رجعوا الى نجدة سألوه عما فعلوا من وطء النساء ومن
الصفحه ٣١١ : البديهية او العلوم الحسية الواقعة من جهة الحواس
الخمس فهو معاند. ومن انكر العلوم النظرية الواقعة عن النظر
الصفحه ١١ : لامرأة سنّيّة. ولا يحلّ للسّنّى أن يتزوّج
المرأة منهم اذا كانت على اعتقادهم. وقد قال عليّ بن أبى طالب رضى
الصفحه ١٠ : . وأن ضمّ
الى الاقوال بما ذكرناه بدعة شنعاء نظر فإن
الصفحه ١٤٨ : فهى الأدلة على الله
تعالى وهى اعراض معلوم بدلائل نظرية فلو دلت على الله (٦٣ ب) تعالى لاحتاج كل دليل