الصفحه ٩٨ : لافظ وذلك باطل.
الحجة الرابعة : إذا قال القائل : محمد
رسول الله ، فلو كان اسم محمد غير محمد لكان
الصفحه ١٩٨ : : تلك أمة محمد صلىاللهعليهوسلم ، فلم يزل يعدد الخصال الجميلة ويقول الله : تلك أمة محمد
الصفحه ٦ : علماء الأزهر
الشريف. هما الأستاذ طه عبد الرءوف سعد ، والأستاذ سعد حسن محمد على. فهما من كبار
محققى كتب
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
تقديم
بقلم الأستاذ الدكتور
على جمعة محمد
أستاذ علم
الصفحه ٣٢ :
إلا الله محمد رسول الله) عصم ماله ودمه إلا بحقهما (١).
ومن مات وهو يعلم
أن (لا إله إلا الله محمد
الصفحه ٥٥ : أربعة وعشرون ساعة ، وحروف «لا إله إلا
الله محمد رسول الله» أربعة وعشرون حرفا ، فمن قال : لا إله إلا الله
الصفحه ١٠١ : عرفنا بأن مدلولات هذه الأسماء كانت موجودة فى الأزل.
والجواب عن الحجة الرابعة : أنه إذا قال
: محمد رسول
الصفحه ٧ : ء سيدنا محمد ابن عبد الله الصادق الوعد
الأمين ، والّذي ترك فينا سنته الفاضلة المنيرة التى من اتبعها نجى
الصفحه ٩ : ٤٦٥ ه ١٠٧٢ م.
هو : الإمام عبد
الكريم بن هوازن بن عبد الملك بن طلحة بن محمد القشيرى ، زين الدين أبو
الصفحه ١٣ : سيد الخلق محمد صلىاللهعليهوسلم وصحابته الأكرمين ، وأولياء الله المخلصين على الدين
القويم.
ذلك أن
الصفحه ١٨ : الترمذي أصح شيء فى الباب.
قال : وإسناد طريق
ابن ماجه ضعيف ، لضعف عبد الملك بن محمد.
وقد تتبع الحافظ
الصفحه ٢٨ :
* جزء من قصيدة
الأمير أحمد شرف الدين أمير كوكبان :
وللأمير أحمد بن
محمد شرف الدين أمير كوكبان
الصفحه ٤٢ : والسلام
على سيدنا محمد المخصوص بالشفاعة العظمى ، وعلى آله وصحبه ذوى المقام الأسنى ،
وبعد :
فقد سئلت عن
الصفحه ٤٣ : الحسن بن محمد الصباح حدثنا إسماعيل ابن عليّة عن أبى رجاء ،
حدثنى رجل عن جابر بن عبد الله بن زيد ، أنه
الصفحه ٧٩ : ءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً) (النور : ٦٣) حثا
على تعظيمه صلىاللهعليهوسلم
، وذلك مخاطبة لمن يقول : يا محمد.
ودعوته