الصفحه ٢٦٢ : (وَكَفى بِاللهِ
حَسِيباً) (٢) ومعناه شيئان : أحدهما : الكافى ، والثانى : المحاسب.
فإذا قيل : إنه
بمعنى
الصفحه ٧٦ : كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ).
فالجواب : أن
الكاف صلة فى قول بعضهم ، ومعناه : ليس مثله شيء ، والكاف تزاد فى كلامهم على
الصفحه ٢٦٣ :
وإذا علم العبد أن
الحق سبحانه كافيه لم يرفع حوائجه إلا إليه فإنه سبحانه لسريع الإجابة لمن انقطع
الصفحه ٥ : أصول الفقه بجامعة الأزهر
الحمد لله الموفق
من شاء لما يشاء من عمل الخيرات والمبرات ، والصلاة
الصفحه ٦ : .
د / على جمعة محمد
أستاذ أصول الفقه بجامعة الأزهر
الصفحه ١٠٢ : على أصول أهل الحق
الذين عرفوه بنعت الجلال ، ولم يسلبوه أوصاف التعالى والجمال ، فسلموا الملك إليه
من
الصفحه ١٤٠ :
فى معنى الملك والمالك مما يتعلق باللغة ومسائل الأصول ، فأما ما يتعلق من الكلام
فيه بطرائق التذكير
الصفحه ١٦٣ :
صفات الفعل ، وما ذكرنا قبله من صفات الذات.
هذا طرف مما قاله
أهل اللغة وأصحاب الأصول فى معنى اسمه
الصفحه ٢٣٦ : توهم ظواهرها ، وإنما يقف على معانيها ومرمى القوم فيها من جمع بين حقائق
الأصول وبين شيء من علوم هذه
الصفحه ٢٨١ :
بالأصول قالوا : نعم الله سبحانه على ضربين : نعمة نفع ونعمة دفع ، فنعمة النفع ما
أولاهم ، ونعمة الدفع ما
الصفحه ٣٨٩ : »
وقال سهل بن عبد الله : أصول مذهبنا ثلاثة : الاقتداء بالنبىصلىاللهعليهوسلم فى الأخلاق والأفعال والأكل
الصفحه ٢٠ : : الفتاح
(٢٦).
سورة فاطر : فاطر (١)
الشكور (٣٠).
سورة الزمر :
الكافى (٣٦).
سورة غافر :
الخالق (٦٢
الصفحه ٢٥ :
(المقيت) : هو
المقتدر ، وقيل : هو الّذي يعطى أقوات الخلائق.
(الحسيب) : هو
الكافى ، وهو فعيل
الصفحه ٢٩ : المعروفة (بالكافية الشافية فى الانتصار للفرقة
الناجية) إلى أن من أسماء الله الحسنى ما لا يفرد ، وهى
الصفحه ٤٠ :
الناشئة عن صحيح
العقيدة الإيمانية كافية فى باب التوجه والاستعداد داعية وإن لم يحصل معها دعاء
إلى