الصفحه ٦٦ : ببعض الكتاب
ويكفر ببعض أو يتعامى عن النظر إلى جميع آيات السورة الواحدة أو تصمّ الآذان عن
سماعها جميعا
الصفحه ١٢٠ : ) (٢). ونحوها من الآيات التي ظاهرها يوهم بأنّ القتال مخصوص
بالمدافعة ، وقد تسرّب مثل هذا النظر إلى بعض الأوساط
الصفحه ٦٧ : سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ هَلْ يَراكُمْ مِنْ أَحَدٍ
ثُمَّ انْصَرَفُوا صَرَفَ اللهُ قُلُوبَهُمْ
الصفحه ٤٠٨ : ضمن مخطّط أعدّ بإتقان منذ أوائل البعثة النبوية.
إنّ نظرة سريعة
إلى الثروات المتكدّسة من الفتوحات
الصفحه ٤٩٢ : بعض الصحابة إلى ما فوق
النبوّة ، تحت قناع عدالة الصحابة؟!
ما هذه النظرة والرؤية الساقطة المنحدرة
في
الصفحه ٥٠٤ : الكفّار جميعاً ، وهي
منسوخة على قول جماعة من العلماءو أهل النظر ، منهم : قتادة ومجاهد; قالوا :
إذاأُسر
الصفحه ٢٦١ :
إلى أن قال : ـ فذكر
ثلاثة أصناف للنساء : المرأة الكافرة التي لها وصلة بالرجل الصالح ، والمرأة
الصفحه ٤٦٧ :
قال الرضا (ع) : ((إن رسول الله (صلى
الله عليه وآله وسلم) قصد دار زيد بن حارثة بن شراحيل الكلبي في
الصفحه ٣٥٠ : الله أم في سبيل الخلافة الفاسدة؟!
وإلى ما ذا يدعى الآخرين؟ إلى الدين الذي قد أفسده الخلفاء؟!
ويشير
الصفحه ٥٠٩ : )) (١).
وهذا دالّ بوضوح على أنّ أُسارى بني
هاشم الثلاثة كانوافي اصطفاف لنصرة النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٤١٩ : الأولى ، وما كان لديهم من حماس ديني ملتهب
، ومن قوّة نظر وإشراف في مراقبة الحكم والحاكم ، بجانب عوامل
الصفحه ٢٢٥ : ، وكانوا ممّن حوله من الخواصّ الّذين لهم
علاقة متميزة به أمام مرأى الناس ، ومن الّذين لا يتوقّع الناس
الصفحه ٣٥١ : عداوة أهل البيت عليهمالسلام ، وقد بقي بينهم إلى الآن ، ويعدّون يوم عاشوراء عيدا لهم
، بل من أعظم
الصفحه ٢٤٧ : الفريقين في ذيل السورة ، ثمّ نرجع إلى متن
السورة ونمعن النظر في معانيها مرّة أخرى ؛ لنتعرّف على ملابسات
الصفحه ٣٨١ : العدو ، وأمّا أنت يا أبا
الحسن! فقد أحسنت النظر لأهل الإسلام ، وأنا سائر إلى الشام(١).
وعند فتح