الصفحه ٣٠ : الاستدلال حتّى توجّه هذا الجواب؟! (١).
وعلّق الشربيني
على قول ابن المحلّى ـ الذي تقدّم التعليق السابق عليه
الصفحه ٣١ : وخروجها على عليّ عليهالسلام
ثابت ومقرّر عندهم.
(٢). تعليق (تقرير)
الشربيني على شرح ابن المحلّى على متن
الصفحه ١٨٠ :
قرابتك هؤلاء الذين وجبت علينا مودّتهم؟ قال : «عليّ وفاطمة وابناهما».
ويدلّ عليه ما روي
عن علي رضي الله
الصفحه ٣٢ :
تبايعني على كتاب
الله وسنّة رسول الله وسيرة الشيخين ، فقال : على كتاب الله وسنّة رسول الله
وأجتهد
الصفحه ٢٢ :
وقال :
قاتل عليّ رضى
الله عنه ثلاث فرق من المسلمين على ما قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٧٧ :
الأموي أو
العبّاسي ، بل هذا اتّحاد على الغواية وتعاون على الإثم والعدوان ، ومن ثمّ لم
يبال سيّد
الصفحه ٤٩٥ : : عن أبي عبد الله
(ع) ، قال : كان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
يكبّر على قوم خمساً ، وعلى قوم
الصفحه ٢١ : .
ثانيها : ابتناء
بعض الأحكام الفقهية في باب البغاة عليها ، إذ ليس في ذلك نصوص يرجع إليها.
وقال في شرح
الصفحه ٢٧٦ : على الغيب ؛ وهذا يعطي أنّ سفينة
الوحدة والاتّحاد يجب أن ترسو على ما هو حقّ وحقيقة ، لا التوافق على
الصفحه ٢٤٩ :
صلّى الله عليه [وآله]
وسلّم إلى جاريته ...» ثمّ ذكر بقية القصّة ، وفيها : «فأسرّت إليها ـ أي حفصة
الصفحه ٣٠٨ : الخلاصة وغيرها : أنّه لا ينبغي اللعن عليه ولا على
الحجّاج ؛ لأنّ النبيّ صلّى الله عليه [وآله] وسلّم نهى عن
الصفحه ٤٣٥ : النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) وخالفه ، ويدور الاعتراض والخلاف بين
كونه قدحاً; لأنّه ردّ على الله
الصفحه ٤٨٠ : وَلاٰ تَقُمْ عَلىٰ
قَبْرِهِ)
فما صلّى رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
على منافق بعده حتّى قبضه الله
الصفحه ١٠٣ : تعبّد بذلك لجاز ، ولكن دلّ الدليل من الإجماع على تحريم مخالفة اجتهاده
، كما دلّ على تحريم مخالفة الأمّة
الصفحه ٢٥٤ :
بسبب النفع العائد
لوالديهما ، فكيف لا تخبرانهما بذلك؟! وما الذي بنى عليه الأربعة وأطلق القرآن
عليه