الصفحه ٢٨٢ :
من الفرقة (١).
والمرتضى عليهالسلام وصيّ المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم في خطبته القاصعة ـ وهي
الصفحه ٢٠٠ : يراد به إلّا أصحاب السقيفة دون
الأنصار ودون بني هاشم ودون من والى عليّا عليهالسلام من المهاجرين وسائر
الصفحه ١٤٩ : الناس بمحمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم أحقّ بها منهم ، وإلّا فإنّ الأنصار أعظم العرب فيها
نصيبا. فلا أدري
الصفحه ٣٠٣ :
المرتضى في الشافي (١) والشيخ في تلخيصه (٢) ثبوت إرسال أمير المؤمنين الحسن عليهالسلام للذبّ عن عثمان من
الصفحه ٣٥١ : عداوة أهل البيت عليهمالسلام ، وقد بقي بينهم إلى الآن ، ويعدّون يوم عاشوراء عيدا لهم
، بل من أعظم
الصفحه ١٧٤ : عبد الله الأنصاري ، الصحابي المعروف ، شهد مع الإمام عليهالسلام صفّين، وكان يدور في سكك الأنصار
الصفحه ٣٦١ : ، حياة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ لهيكل ـ ٢٦٥ ، الصحيح من سيرة النبيّ الأعظم ٤ / ٢٤٤.
ومنها : فرار
الصفحه ٤٥٤ :
الأنصار ، فقام سعد بن معاذ فقال : كأنّك تريدنا؟! أي : الأنصار ; لأنّهم أكثر
المسلمين حينئذ ، فقال
الصفحه ٢٩٢ :
السلطة في نظر وذهنية عامّة الناس من أكبر أمثلة التنازع على الدنيا وأعظمها ،
وبالتالي سيسري شكّهم في دواعي
الصفحه ٢٦ : وبقي معه مدّة طويلة ،
أو الثلّة التي أعدّت لبيعة السقيفة ، لا مطلق المهاجرين والأنصار ، أو هم خصوص
الصفحه ١٧٠ : اليشكري : «وأبى أن يبايعهم وهو شيخ أهل
البصرة يومئذ ، فقال ـ مخاطبا طلحة والزبير ـ : اتّقيا الله ، إنّ
الصفحه ٣٠٢ : اشترط فيها
الأخذ بسنّة الشيخين ، كما أنّه لم يشارك في حروبهم رغم أنّ بسيفه فتح الله على
الصفحه ١٦ : بعض
الكلمات المتعلّقة بالبحث :
قال الشريف
المرتضى في كتابه الذريعة إلى أصول الشريعة عند ردّه للتصويب
الصفحه ٣٢٣ :
وَهُمْ مِنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ) ، ومن يركب الكبائر لا يكون مرتضى؟! فقال : «يا أبا أحمد!
ما من مؤمن
الصفحه ٣٧١ : عليهالسلام ، وخالفوا عهد الله ورسوله في الوصية؟!
حكى ابن أبي
الحديد عن السيّد المرتضى في الشافي قول الجاحظ