الصفحه ٤١ : .
وكالتمسك بكون
العادة قاضية بأنّه لو كان جامع شتات شيء غير المعصوم [يمكن] سقوط بعض أجزائه ،
والقرآن كان
الصفحه ١٧ :
[(*) وبعضها ينتهي سنده إلى معلّى بن خنيس الكوفي البزّاز الذي
قال جش في حقّه : «كوفى ، بزّاز ، ضعيف
الصفحه ٦٢ : .
٥. الاختلاف بين
الكلمتين بسبب التقديم والتأخر ، نحو قوله : «وجاءت سكرة الموت بالحقّ» ، و «جاءت
سكرة الحقّ
الصفحه ١٩ : وإعراضهم عنه لوجود أسماء أهل الحق والباطل فيه ما
نصّه (ع) : «ثمّ دفعهم الاضطرار بورود المسائل عليهم عمّا لا
الصفحه ٢١ : : «الحقّ أنّه لا
تبديل ولا تأخير ولا تقديم فيه ، وأنّه لم يزد ولم ينقص ، ونعوذ بالله تعالى من أن
يعتقد مثل
الصفحه ٢٣ :
حدوده (١) ، وامّا مبتلاة بمعارضات أقوى منها. (٢)
وجماع القول في حق
تلك الروايات ـ على فرض قبول
الصفحه ٢٥ : وإنّا لنوفيه حقّه يوم الدين. ما نحن عن ظلمه بغافلين
وكرّمناه على أهلك أجمعين فإنّه وذريته لصابرون وإنّ
الصفحه ٢٩ : .
والحق والمعروف عند الشيعة عدم تواتر القراءات ، أنظر للتفصيل البيان ، ص ١٢٣ ـ ١٥٠.
(٢). الحجر (١٥
الصفحه ٣٠ : أبي عبد الله (ع) قال : «قال رسول الله (ص) : إنّ على كلّ حقّ حقيقة
، وعلى كلّ صواب نورا ، فما وافق كتاب
الصفحه ٣١ : ، وسنذكر تفصيل المطلب حين
يذكر المؤلف ـ قدسسره
ـ بأن الحقّ كون القرآن مجموعا في زمان النبي (ص) ، فانتظر
الصفحه ٣٤ : واحد ، وسنذكر تفصيل المطلب حين يذكر المؤلف ـ قدسسره ـ بأن الحقّ كون القرآن مجموعا في زمان النبي
الصفحه ٤٤ :
وفيه أنّ الحق كون
القرآن مجموعا في زمان النبي (١) ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٠ :
خبير بضعف نقل أحمد بن محمّد بن سيّار ، الشهير بالسيّاري القائل بالتناسخ الذي
قال النجاشي في حقّه
الصفحه ٥١ : عند قول
المؤلف ـ قدسسره
ـ «وفيه انّ الحقّ كون القرآن مجموعا في زمان النبي (ص) ...» ، فراجع.
الصفحه ٥٨ : ،
كقوله : (الم * ...
* نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِ) (١) ، (المص. كِتابٌ
أُنْزِلَ إِلَيْكَ