حدوده ، وامّا مبتلاة بمعارضات أقوى منها.
وجماع القول في حق
تلك الروايات ـ على فرض قبول أسانيدها ـ أنّها إمّا ناظرة إلى التأويلات ، أو أنّ ما نزل عليه ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ كان أكثره من هذا الموجود ، ومن الواضح أنّ النسبة بين
المنزل من الله عليه ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ والقرآن ، العموم المطلق ، إذ كلّ قرآن منزل
__________________