الصفحه ٣٨٠ :
الأوّل وعقل الكلّ
، والنبي مظهر النفس التي يقال لها : نفس الكل ، والإمام هو الحاكم على عالم
الباطن
الصفحه ٦٨٤ : على المنجّمين واهل
الطبيعة.................................. ٣١٥
اللامع
الحادي عشر في الإمامة
الصفحه ٣٢١ :
والرابع : قولنا : كيف الإمام ، ويبحث فيه عمّا ينبغي أن يكون عليه من الصفات.
والخامس : قولنا : من
الصفحه ٣٣٥ :
حقّ كما سبق
فالتالي مثله.
بيان الشرطية :
أنّ القائل قائلان : قائل باشتراط العصمة قال : الإمام
الصفحه ٣٤٦ : الإمامة وظهر المعجز على يده وكان أفضل أهل زمانه ، فيكون
إماما ، أمّا الصغرى فأوّلها معلوم بتواتر الشيعة
الصفحه ٤٧٥ : ) فيفيد جواز صدور المعصية غير الكفر من الإمام.
قلنا : شأن الإمام
ووصفه الهداية على ما صرّح به تعالى في
الصفحه ٤٧٦ :
ص ٣٣٤ س ٨ : «وهو
نصب إمام».
قال الشيخ الرئيس
أبو علي سينا (ره) في كتابه الشفاء في بيان الاحتياج
الصفحه ٥٣٥ : ؟ ويقول : أضع يدي على يد يزيد؟
ويقبل هذه الذلّة والحقارة؟ هيهات من الإمام عليهالسلام الذلّة والبيعة ليزيد
الصفحه ٦٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مبعوث إلى
كافّة البشر ٢٩٣
الدعوة النبوية تدريجية ٢٩٤
استدلال الإمام الرازي على أنّ النبي
الصفحه ٦٤٤ :
إخبارات غيبية عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأميرالؤمنين
عليهالسلام ٥٢٦ ، ٥٢٧
إرادة الامام
الصفحه ٣٢٢ : أفضل أهل زمانه ولم
يشترطه غيرهم ، بل جوز السليمانية والصالحية (٣) إمامة
الصفحه ٣٤٣ :
المسلك الرابع : أنّه عليهالسلام
ادّعى الإمامة بعد النبيّ صلىاللهعليهوآله
وظهر المعجز على يده
الصفحه ٣٤٤ :
المسلك السادس : كلّما لم يكن العباس
وأبو بكر صالحين للإمامة وجب أن يكون علي عليهالسلام
إماما
الصفحه ٣٨٢ : كيفما دار.
الثانية : لا شكّ أنّ الجارودية ليسوا متابعي الإماميّة على معتقدهم بل مباينون
لهم ومعاندون
الصفحه ٥٣٦ :
وكان يروي واقعة
الطفّ كما حدثت ، فإنّه كان يتولّى خدمة الإمام عليهالسلام من المدينة إلى مكة وإلى