الصفحه ٤٨٢ : وخصوصياته ، ودحض شبهاته
علّامتنا الأكبر والمتضلّع الأعظم شيخنا الأميني قدسسره في كتابه الخالد الممتع الغدير
الصفحه ٤٨٦ : المثنّى ابن الإمام السبط المجتبى عليهالسلام ، الذي ذكره صاحب مختصر التحفة الاثني عشرية ـ ذلك المعاند
الصفحه ٤٨٠ : بالخلافة ، ونقل الواقعة أحمد بن محمد بن عبد
ربّه الأندلسي في كتابه المشهور : العقد الفريد.
ولقد أحسن
الصفحه ٤٨١ :
الأفائك كالحافظ بن كثير في كتابه البداية والنهاية وسياق عبارته أصدق شاهد على
أنّ هذا الادّعاء من التخيّلات
الصفحه ٢٣ : القلوب القاسية.
١٢ : تحفة الأشراف
في درر الأصداف في العلوم الثلاثة.
١٣ : البديع في
النحو وشرحه
الصفحه ٤٨٤ : صلىاللهعليهوآله من مكة وبعد واقعة
الغدير ، فلا تكون الشكوى سببا لها ، فظهر بطلان ما تخيّله صاحب مختصر التحفة وابن
الصفحه ٦٧٥ : البحرين ١٨٤
محاسن الاعتقاد واكتساب السداد ٤٥٩ ،
٥٥٦ ، ٥٧٢
محبوب القلوب ٤٨٩
مختصر التحفة الاثنى عشرية
الصفحه ٦٧٤ : اهل الكتاب ٩ ،
٢٨٥ ، ٢٩٦ ، ٣٠٩ ، ٤٦٤ ، ٤٦٥
فضائل الخمسة ٣٩٤
فضائل السادات ٤٠٠
فقه الرضا
الصفحه ٤٦٤ : ـ ما هذا تعريبه ملخصا : «المشهور أنّ المجوس لمّا أحرقوا ذلك الكتاب جاء
إبراهيم زردشت وصنّف لهم ال «زند
الصفحه ٤٦٩ : الشيرازي في حكمة الإشراق وشرحها عين ولا أثر
، فإنّي تفحّصت الكتاب وشرحه ولم أجد فيه ممّا نسبه إليه أثرا
الصفحه ٦٠٩ : في كتابه دانشمندان آذربايجان من تراجم أفراد هذه الأسرة
الحسنية ، ويعبر عنها بالفارسية «سادات وهابيها
الصفحه ٤٦٣ : فيها : من
أنّه كان لهم نبيّ فقتلوه وكتاب فأحرقوه. هم المجوس ، أعني «موگوش» ، «موغوش» لا
المجوس أتباع
الصفحه ٤٩٢ : أنّ أبا بكر كان أوّل من جمع القرآن بعد خلافته (٢).
وقال : إنّ هذه
الروايات معارضة بالكتاب فإنّ كثيرا
الصفحه ٥٠ : .
والجدير بالذكر :
أنّ في ظهر نسخة نهج السداد مكتوب بقلم كاتب النسخة ما هذا نصه : «كتاب فيه شرح
واجب
الصفحه ٥٧ : مخطوطة من هذا الكتاب
اللوامع الالهيّة تاريخ كتابتها سنة ٨٥٢ أي بعد وفاة الفاضل المصنّف (ره) ٢٦ سنة. عدد