الصفحه ٣٩٤ : (٥) وللرواية
__________________
ـ حرب إمام زمانها
وأشعلت نار الفتنة ، وأجّجت التهابها وأهرقت أم المؤمنين
الصفحه ٥٩٥ :
والمصير إلى قول
أهل التجوير والجبر.
مع أنّه إذا كان
العفو مستحسنا مع الخلف فهو أولى بأن يكون
الصفحه ١٣٠ : ء ، فإنّ السطوح متواردة عليهما وهما ساكنان ، ومع القول بالسطح
هما متحرّكان ، هذا مع أنّ العقلاء حكموا بأنّ
الصفحه ٤٩٥ : . (٤) انظر إلى كتاب التعجّب للعلامة الكراجكي (ره) ، وقد أوضح
من وقاحة الحشوية في العناد والعصبيّة بما لا مزيد
الصفحه ٥٧٣ :
رأيهم من الكتاب
الكريم بآيات الوعد والوعيد منها : قوله تعالى : (إِنَّ الْأَبْرارَ
لَفِي نَعِيمٍ
الصفحه ٢٨٣ :
نبيا مبعوثا لأمته فكيف يستقيم القول بأنّها إرهاص؟
وأمّا الأئمة عليهمالسلام
فأكثرهم كانوا بعد زمن
الصفحه ٣٦٥ : : القول ما قال رسول الله ، وبعضهم : القول ما قال عمر ، وكثر النزاع
واللغطة (٣) حتّى غضب صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٦٧ : هي حقيقة الثنوية عند زردشت؟ ليس
إلّا القول بأنّه يوجد في الكون أصلين : أصل للخير وأصل للشرّ ، وأنّ
الصفحه ٢٦٧ :
الحادية عشرة : قصة يونس عليهالسلام ، وهي وجوه :
الأوّل : قوله تعالى : (وَذَا النُّونِ إِذْ
الصفحه ٢٧٦ :
السابع : قوله : (لِيَغْفِرَ لَكَ
اللهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ) (١).
والجواب
الصفحه ٢٧٩ : محالين.
الحادي عشر : قوله تعالى : (فَإِنْ كُنْتَ فِي
شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ
الصفحه ٢٩٥ :
وأمّا الكبرى
المضمرة فبيّنة ؛ إذ لا نعني بالأفضل إلّا الأكثر كمالا (١).
الثاني : قوله تعالى بعد
الصفحه ٣٠٩ : . وإن كان الثاني فصدور الشرور عن الظلمة بالاستقلال والخيرات عن النور
كذلك عين الشرك ، والقول بوجود
الصفحه ٣٤٢ :
الأوّل وهو
المطلوب ؛ لأنّا لا نريد بالإمامة إلّا ذلك.
والثاني : قوله : قاضي ديني ، على رواية كسر
الصفحه ٣٥٩ : الخصم ، رواه البلاذري وابن عبد البرّ وغيرهما (١) ويؤيّده قوله عند
موته : ليتني تركت بيت فاطمة لم أكشفه