الصفحه ٢٢٠ : تعالى ، ولقوله : (وَلا يَرْضى لِعِبادِهِ الْكُفْرَ) (٣) والرضى هو الإرادة.
وقال الأشعري :
إنّه مريد
الصفحه ٥١٩ :
تتعلق بفعل الغير
، وفي آية التطهير المريد هو الله تعالى ، والمراد هو إذهاب الرجس عن أهل البيت
الصفحه ٥١٥ : عليها ، وتتعلق بتكوين الشيء وتحقّقه
وإيجاده بالمباشرة من ذات الباري تعالى أو من فاعل مريد من البشر يريد
الصفحه ١٣٧ : طبعا إلى الملائم ، وهي مغايرة للإرادة ، فإنّ المريض مريد
شرب الدواء ولا يشتهيه.
السابع : النفرة ، وهي
الصفحه ٢٠٤ : وحدانية القادر المريد.
وتقريره : لو كان
هناك إلهان بالصفة المذكورة فإمّا أن يمكن مخالفة أحدهما للآخر في
الصفحه ٢٠٥ : ترجّحت إحداهما تعيّنت ، ويكون علم غير المريد لها صارفا له عن إرادة
المرجوحية ، وإن لم ترجّح إحداهما فلم
الصفحه ٤٦١ : واجب لذاته لا لغيره ، عالم بجميع المعلومات قادر على جميع الممكنات ، مريد
لجميع الكائنات ، وهكذا في سائر
الصفحه ٥١٨ : الإرادة التكوينية تتعلّق بفعل المريد لا بفعل الغير ،
والتشريعية
الصفحه ٢١٨ :
الثالثة : أنّه قد ورد في النقل القرآني لفظ الهداية والضلال (٣) فلا بدّ من تفسيرهما فنقول : يطلق كل منهما
الصفحه ٤٧٥ : ) فيفيد جواز صدور المعصية غير الكفر من الإمام.
قلنا : شأن الإمام
ووصفه الهداية على ما صرّح به تعالى في
الصفحه ٢٦٩ : يقال
: ووجدك ضالّا فهدى. المراد بيان حال النبيّ صلىاللهعليهوآله
في نفسه مع قطع النظر عن هداية الله
الصفحه ١٦٦ : ذلك إنزال
الأنعام وإنزال الحديد وإنزال اللباس هداية الناس إليه مع أنّ أسبابه من السماء ،
فهو من القطن
الصفحه ٧ : وآله الهداة المعصومين.
يعتبر علم الكلام
من أجلّ العلوم قدرا وأشرفها منزلة ، وفيه بيان التوحيد
الصفحه ١٣ : الناموس المضروب بالإسلام للهداية العامّة
للبشر.
(وَجاهِدْهُمْ) في الله ، والمجاهدة : بذل الجهد والطاقة
الصفحه ٦٥ : أن ينسلك في
سلسلة الرواة عن الأئمّة الهداة : رواة أخبار السماوات ، ولحسن ظنّه بهذا العبد
استجازني