الصفحه ٢٢٦ : تقارنا في الزمان أنهما إذا أخذا على أن أحدهما سبب والثاني مسبب لم يتقارنا
في الوجود لأن وجود أحدهما
الصفحه ٢٢٧ : ، فقال في معرض الحكاية عن القوم في أقسام التقدم والتأخر معا : إن
التقدم قد يطلق ويراد به التقدم بالزمان
الصفحه ١٥٣ : قومه.
وأما حمل الطلب
على المعرفة بالله فأبعد من الأول أيضا ، من جهة أن لفظ النظر إذا أطلق فالمفهوم
الصفحه ١٠٧ : تحقيق الحقائق عليه ، إذ هو في حيز الجهال ، وداخل في زمرة أهل الضلال.
وإذا ثبتت الصفة
الكلامية فهي
الصفحه ١٦ :
الفلسفي فلأنا إذا فرضنا ممكنات لا نهاية لأعدادها يستند بعضها إلى بعض في وجودها
، وفرضنا بالتوهم نقصان عشرة
الصفحه ٢٤ : ،
ومحال أن يحصل بين ما ليسا بمتناهيين النسبة الواقعة بين المتناهيين. وأيضا : فإنه
إذا كانت إحدى الجملتين
الصفحه ٥٣ : إنكار ذلك. وإذا
قيل له مريد : فمعناه عند الفلاسفة : راجع إلى سلب الكراهة عنه. ووافقهم على ذلك
النجار من
الصفحه ٥٤ : . وذهب الفلاسفة والمعتزلة والشيعة إلى كونه غير مريد على الحقيقة ، وإذا قيل
: إنه مريد ، فمعناه عند
الصفحه ١١٥ : بصيرا أنه لا آفة به ، عالم بالمسموعات والمبصرات ، لا غير.
ومن المعتزلة من
زاد عليه ، وقال : معنى كونه
الصفحه ٢٢٩ : متقدما بالزمان ، لضرورة الحصر في الخمسة الأقسام فلا بد من بيان نفيه أيضا
عند من زاد قسما سادسا ، وهو
الصفحه ٢٠٤ : : لو قدرنا إنسانا قد خلق تام الفطرة كامل العقل دفعة واحدة من غير أن يتخلق
بأخلاق قوم ولا تأدب بآداب
الصفحه ٣٢٠ : غزوة تبوك لعلي ـ وقد استخلفه على قومه : «أنت مني كهارون من
موسى» معناه : في
الاستخلاف على عشيرتي وقومي
الصفحه ١٢٦ : يكون ما هو جائز له غير ثابت.
ومن الأصحاب من
زاد على هذا ، وأثبت العلم بوجود صفات زائدة على ما أثبتناه
الصفحه ٢٠٦ :
والأمور الاصطلاحيات ، والموافقات للأغراض والمنافرات ، لم يجد إلى الحكم الجزم
بذلك سبيلا.
وإذا لم يكن في
الصفحه ١٨ :
الفيلسوف ولربما
زاد عليه بقوله : لو فرض أعداد لا نهاية لها لم يخل : إما أن تكون شفعا أو وترا
أولا