الصفحه ١١٨ : في قوله : إن المدرك هو الحي الذي لا آفة به ولا نقص ، وأنه
لا معنى له إلا هذا السلب؟
ثم لو سلم أنه
الصفحه ١١٩ :
الأراييح.
والذوق : عبارة عن
قوة مرتبة في العصبة البسيطة على السطح الظاهر من اللسان من شأنها إدراك ما يراد
الصفحه ٩٣ : الفرق تحكم لا حاصل له.
ومما يدل على أنه
فعل الله تعالى ما ورد به التنزيل من قوله : (ما يَأْتِيهِمْ
الصفحه ١٢٧ : ، والمستند في الوجه قوله : (وَيَبْقى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ
وَالْإِكْرامِ) [الرحمن : ٢٧] وفي
اليدين
الصفحه ١٥٦ :
أما قوله : (لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ وَهُوَ
يُدْرِكُ الْأَبْصارَ) فيحتمل أنه أراد به الإدراك الذي
الصفحه ٣٢١ :
عداتي» وكذا قوله : «من كنت مولاه فعليّ مولاه» ثم إن لفظ المولى قد يطلق بمعنى الحب ، وقد يطلق
الصفحه ١٦٦ :
وهما حادثان ، لم
يخل عن الحوادث ، وكذا الكلام في القول الحادث أيضا.
قلنا : الغلط إنما
نشأ من
الصفحه ٢٣١ : على حدثه ، وإن دل على أنه لم يكن له ذلك لذاته.
وقول القائل : إن
ما يثبت قدمه لو بطل لا فتقر إلى سبب
الصفحه ٢٦٣ : لا محالة.
بل وكيف يمكن
القول بقبول الشفاعة وإثبات العفو للعاصي ، ومن اقترف شيئا من المعاصي؟ وبم
الصفحه ٤٩ : علتها ملازمة أيضا والقول بأنه لا يعلل إلا ما كان جائزا فإنما ينفع
أن لو كانت هذه الأحكام غير جائزة. ولا
الصفحه ٦٦ : يستفاد من المظنون. كيف وأن القول بموجبها متجه هاهنا؟
فإننا لا نعترف بأن إرادته ورضاه مما يتعلق بالمعاصي
الصفحه ٦٧ : هذه
القاعدة أمكنه التفصي عن قوله : (وَمَا اللهُ يُرِيدُ
ظُلْماً لِلْعِبادِ) [غافر : ٣١] بأن
يقال
الصفحه ٩٢ : والمنفرات على وجه الطواعية ، حالة تنزل منزلة القول بالأمر والنهي. حتى
لو عبر عن تلك الحالة بالقول كان ذلك
الصفحه ٩٤ : . وليس مرادنا من إطلاق لفظ الكلام غير المعنى القائم
بالنفس ، وهو ما يجده الإنسان من نفسه عند قوله لعبده
الصفحه ١٠٤ : يطلق على
المقروء. وقد يطلق على القراءة ، التي هي حروف وأصوات ودلالات وعبارات ومنه قول
النبي