الصفحه ٢٨١ : و الحسين ، فقال النصارى : من هؤلاء ؟ فقيل لهم : هذا ابن عمه و صهره علي بن أبي طالب و هذه ابنته فاطمة و هذان
الصفحه ٢٣٢ : رجل يقال له (غسّان) بن زاذان معهم هذا الكتاب بخط علي بن أبي طالب في يد غسان ، مكتوب في أديم أبيض مختوم
الصفحه ١٢٥ : (زوجة النبي). ٢ ـ علي
بن أبي طالب. ٣ ـ زيد بن حارثة. ٤ ـ أبو بكر. ٥ ـ عثمان بن عفّان . ٦ ـ عبد الرحمن بن
الصفحه ٦٩ : :
١ ـ «إنْ كُنْتُم
تُحِبُّونِي فَاحفَظُوا وَصَايَاي»
(١٥).
٢ ـ «واَنَا اَطْلبُ مِنَ
الأبِ فيعطيكم فارقليط
الصفحه ١٢٦ : السرّية ؟(١).
أضف إلى ذلك انّ أبا ذر من السابقين إلى
الإسلام وقد أخرج ابن سعد في الطبقات عن طريق أبي ذر
الصفحه ٣٩٢ :
وتكذّب عبدالله بن
اُبي ، حيث قال سبحانه :
(هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنفِقُوا
عَلَىٰ مَنْ
الصفحه ٤٠٥ : أبي طالب ومعاوية ابن أبي سفيان» فقال عمرو بن العاص : لو علمنا أنّك أميرالمؤمنين ما حاربناك ، ولكن اكتب
الصفحه ١٢٣ : الله كان إذا حضرت الصلاة خرج إلى شعاب مكّة وخرج معه علي بن أبي طالب مستخفياً من أبيه ومن جميع أعمامه
الصفحه ١٣٠ : المناقشة في سند الحديث ، و انّه يشتمل في رواية الطبري على أبي مريم الكوفي ، و هو مجمع على تركه ، و قال أحمد
الصفحه ٢٩٣ : لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ)
(المائدة / ٥١ ـ ٥٣).
فلمّا أصرّ ابن اُبي فيهم
الصفحه ٣٤٨ : أبي طلحة ، وصفّوا صفوفهم ، وأقاموا النساء خلف الرجال بالأكبار والدفوف ، وهند وصواحبها يحرّضن
الصفحه ٣٩١ : أصحابه !
وقد مشى عبدالله بن اُبيّ بن سلول إلى
رسول الله (صلّى الله عليه و آله و سلّم) حين بلغه انّ زيد
الصفحه ٣٩٥ : الرحيل فيها ، مع أنّ ابن اُبيّ أسرع
بالمثول أمام يديه ، والتنكّر ممّا بدر منه ونسب إليه ، ولكن ذلك لم
الصفحه ٣٩٦ : و سلّم) التريّث حتّى تنكشف حقيقة المسألة للجميع ، فيكون النبي معذوراً ومحقّاً إذا أخذ في حق ابن اُبيّ
الصفحه ١٢٤ : ، فبينا سعد بن أبي وقّاص في نفر من أصحاب رسول الله في شعب من شعاب مكّة إذ ظهر عليهم نفر من المشركين وهم