الصفحه ١٦٦ : الوليد بن المغيرة في
المسجد فجاء النضر بن الحارث ، حتّى جلس معهم في المجلس وفي المجلس غير واحد من رجال
الصفحه ٢١٧ : أحبار اليهود في أمر دعوة النبي :
كان النضر بن الحارث من شياطين قريش ، و
كان ممّن يؤذي رسول الله و ينصب
الصفحه ٢٩٠ : قريضة كعب بن أسد ، و
الذي ولي أمر بني قينقاع مخيريق و كان أكثرهم مالاً و حدائق ، فقال لقومه : تعلمون
الصفحه ١١٩ : الأوّل :
فلو صحّ فيلزم كون زمان انقطاع الوحي في العام السابع من البعثة لأنّ قريشاً أرسلت النضر بن الحارث
الصفحه ١٤٥ : )
(الرعد / ٣٠)(٣)
روى ابن هشام : إنّ النضر بن الحارث كان
إذا جلس رسول الله (صلّى الله عليه و آله و سلّم
الصفحه ١٥٦ : : الوليد بن المغيرة و هو أكبرهم ، و أبوجهل ، و اُبي و اُميّة ابنا خلف ، و عتبة و شيبة ابنا
ربيعة ، و النضر
الصفحه ٢١٨ : النضر بن الحارث و عقبة ابن أبي معيط حتى قدما مكة على قريش ، و قالا : يا معشر قريش قد جئناكم بفصل ما
الصفحه ٣١٧ : دويّاً غزوة بدر الكبرى التّي وقعت في «وادي بدر» المنسوب إلى «بدر بن يخلد بن نضر بن كنانة» و وادي بدر
الصفحه ٣٣٨ : قبل الدعم والاستقرار
أمر رسول الله بقتل أسيرين أعني النضر
بن حارث وعقبة بن أبي معيط لأعمالهما
الصفحه ٣٥١ : الّذي يرويه لنا ابن هشام حيث يقول :
انتهى أنس بن النضر ، عم أنس بن مالك ، إلى
عمر بن الخطاب وطلحة بن
الصفحه ٣٦٢ : / ١٤٤).
قال أنس بن النضر : في السّاعة التي
زاغت فيها الأبصار و البصائر و بلغت القلوب فيها الحناجر