الصفحه ٩٩ : الأنبياء من قبلى كمثل رجل بنى بيتا
فأحسنه وجمله إلا موضع لبنة من زاوية ، فجعل الناس يطوفون بها ، ويعجبون
الصفحه ٢٥ : الجمل
ثمانية عشر (١) ، وأرسلهم لنشر مذهبه فى أنحاء إيران المختلفة.
وادعى الشيرازى
أنه خليفة موسى وعيسى
الصفحه ٣٦ : " و" نقطة الكاف" للبابى الميرزا جانى
الكاشانى ، و" مفتاح باب الأبواب" و" الكواكب". تصور ما كان
عليه البابيون
الصفحه ١٧٧ : القاديانية" ، فى ١٨ يوليو
١٩٣١ : " قال أبى إنه أفضل من آدم ونوح وعيسى ؛ لأن آدم أخرجه الشيطان من
الجنة ، وإنه
الصفحه ٥٢ : : " كنت فى يوم نوح نوحا ، وفى يوم إبراهيم إبراهيم ،
وفى يوم موسى موسى ، وفى يوم عيسى عيسى ، وفى يوم محمد
الصفحه ١٩٩ : لاهور ، فى ٢٣ / ٥ / ١٩٠٨ ، قاديانى مذهب ، ص ١٨٢
(٢) المرزا غلام أحمد
: سفينة نوح ، ص ١٨ ، ١٩
الصفحه ٧٦ : النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ). [البقرة : ٢٥٧].
وكما قلنا فإن
البهائيين يعتبرون أن كتاب الأقدس هو أسمى
الصفحه ٧٨ : النَّاسُ وَالْحِجارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ) [البقرة : ٢٣ ـ ٢٤].
__________________
(١) المرجع
الصفحه ٨٦ : الصليب ، ومع اليهود فى بيعهم يقرءون التوراة ،
ومع الهندوس يعبدون البقر ، ومع المجوس يركعون للنار ، فقد
الصفحه ٢١٥ : والمنسوخ" (١).
يقول تعالى : (مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ
وَهُدىً وَبُشْرى لِلْمُؤْمِنِينَ). [البقرة
الصفحه ٢٣٢ : والجسمية ، وهو يعترف بذلك فيقول
__________________
(١) سورة البقرة : ٥٤
(٢) أبو الحسن الندوى
الصفحه ٣١ : الكاشانى فى نقطة الكاف
، فيقول : " إن والدة القدوس لما زفت إلى والده كانت حبلى من ثلاثة أشهر ،
وبعد ستة
الصفحه ٢١٦ : : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً) (٣).
وهذا يقتضي عموم
رسالته للناس
الصفحه ٢٨ : ، قل كل إلى الله يعودون ، هذا كتاب
من عليّ قبل نبيل (النبيل يطابق محمدا فى العدد بحساب الجمل) ، وذكر
الصفحه ٧٧ : فقرة من فقراته وعبارة من عباراته مهملة رديئة ومليئة
بالأخطاء من حيث اللغة والقواعد ، بل وكل جملة من