الصفحه ١٦ : معرفة الله" (١).
ومن يتأمل فكر
الرشتى وكلماته يجد أنها" ترشح بما هو ادعى وأمر مما ترشح به كلمات
شيخه
الصفحه ١٣٠ : فيها أن مقطع النزاع فى
معرفة حكم زواج البهائيين من الناحيتين الشرعية والوضعية ، وقدم للإجابة على هذا
الصفحه ١٣٦ : ، وإنما الخلاف
منحصر بين طرفى النزاع فى معرفة قيمة هذا الزواج البهائى من الناحية
الصفحه ١٤٩ : معرفة حكم ابن المرتد فى الشريعة
الإسلامية متى كان أبوه أو أمه أو أحد أجداده مسلما الأمر الّذي كلفت
الصفحه ١٩٥ : والأساطير ، فهل من الممكن أن يكون
الدين الّذي لا يعرف الله فيه معرفة مباشرة دينا" (٢).
وقال أيضا فى الدر
الصفحه ٢٧ : أطلق على نفسه (النقطة) ، وتطور
الأمر حتى أطلق على نفسه وزعم أنه خالق الحق.
والحقيقة أن
الشيرازى بعد
الصفحه ٥٣ : نفسه ، فهو كما يقول مرآة
لا يرى فيها إلا الله حيث يقول عن نفسه : " أنا قيوم الأسماء ، مضى من ظهورى
ما
الصفحه ٥٥ : ، وهذا هو عين
ما يقوله البهاء صاحب البهائية عن نفسه ودينه" (١).
ومن العجيب أن
ينسخ البهاء دين الباب مع
الصفحه ٦٩ :
وقد تدرج البهاء
فى مراتبه ، ولقب نفسه فى البداية بالذكر ، وزعم أنه المراد بقوله تعالى : (إِنَّا
الصفحه ٧٥ : ء : " يا معشر الملوك ، أنتم المماليك قد ظهر المالك
(يقصد نفسه) بأحسن الطراز ، ويدعوكم إلى نفسه المهيمن
الصفحه ١٢١ : عن اثنتين ، والّذي أقنع بواحدة من الإماء استراحت نفسه ونفسها ، ومن
اتخذ بكرا لخدمته لا بأس عليه كذلك
الصفحه ١٨ : الميرزا على محمد الشيرازى ، فتبسمت وصممت فى نفسى
على أن أجعله ذلك المهدى المزعوم.
ومنذ ذلك اليوم
بدأت
الصفحه ٢٤ : لحظات ذهول وانطواء ، فخاف عليه من سوء
حالته النفسية ، فأخذه إلى النجف وكربلاء للراحة والاستشفاء النفسى
الصفحه ٢٨ : أهل عصره ، سوف يتجدد فى المستقبل" (١).
* الشيرازى يؤله
نفسه :
بعد أن ادعى أنه
تجلت فيه روح باب
الصفحه ٥٤ : وَكُنْتُمْ عَنْ آياتِهِ
تَسْتَكْبِرُونَ") [الأنعام : ٩٣].
وكان تطاوله على
الله شديدا ، فاعتقد بألوهية نفسه