الصفحه ١٦٣ : ".
وخلص من ذلك إلى
القول بإلزام مصر باتباع ذلك كله ، وقدم المدعى نسخة مما أقرته الجمعية العمومية
للهيئة فى
الصفحه ٢٢٦ : كان قد أعلن أن هذا الولد
يكون كذا وكذا ، فعالجه بكل علاج ممكن ، وفى تاريخ ٢٧ أغسطس ١٩٠٧ م حينما خف
الصفحه ٧٨ :
سليم ، ومن أهم
محاولاته للاستيلاء على معانى القرآن قوله : " ألا بذكره تستنير الصدور وتقر
الأبصار
الصفحه ٢٢٨ :
وأدرانها ، وقد
ترتب على القول بالتناسخ القول بعدم انقطاع النبوة ؛ لأنه بموت الرسول لا تنقطع
الصفحه ٢٠٧ :
وفى قوله تعالى : (هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ
رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٥٤ : . وأما الذين لهم شبهة كتاب فهم المجوس فقد روى عن على بن أبى طالب
قوله : " كان للمجوس علم يعلمونه وكتاب
الصفحه ٥٠ :
إنها عبارات غامضة
كالكلمات المتقاطعة التى لا تفيد شيئا ، والأغرب من ذلك قوله
الصفحه ٩٩ : الكاذبة فيقول : روى عن
الحضرة قوله : " أما النبيون فأنا" وقوله : " أنا آدم ونوح وموسى
وعيسى". فإذا جاز له
الصفحه ١٤٤ :
البهائيين فقد ردوا على ذلك فى ردهم على تحذير جبهة العلماء وأنه لا يتعرض أيضا
للقول بأن من كان مسلما وأصبح
الصفحه ١٥٣ : قول من
هو مرتد وفى قول هو كافر أصلا لتولده بين كافرين ولم يباشر إسلاما حتى يغلظ عليه
فيعامل معاملة
الصفحه ١٧٦ : بعنوان" إسلامى قربانى" تأليف قاضى يار محمد قاديانى نقلا عن
غلام أحمد قوله : " أنا أنثى وأحيض" (١).
إن
الصفحه ٢٠٢ : القاديانية لا تدل أبدا على انقطاع النبوة ، يقول فى القول الصريح
: " إن الآية المذكورة لا تدل مطلقا على انقطاع
الصفحه ٢٠٥ : القول الصريح : " إن الله سبحانه وتعالى يوحى إلى غير
الأنبياء بالطرق التى يوحى بها إلى الأنبياء لأن الله
الصفحه ٢٣٤ : تأويل
قوله تعالى : (وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ
آمِناً) ، إن هذه الآية تنعت المسجد الّذي أسس فى قاديان. ويقول
الصفحه ١٨ : الأمر ، ويا صاحب الزمان والمكان ، فكان فى أول
الأمر بدأ يترفع ويتأفف لهذا القول ويتنكر ، ولكنه لم يلبث