الصفحه ١٠٠ :
إن البهائيين
بذلوا أقصى ما عندهم فى سبيل هدم عقيدة ختم النبوة برسول الله ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٦ : من فى السماوات والأرض ... يا قوم لا تخونوا
فى حقوق الله ، ولا تصرفوا فيها إلا بعد إذنه (يقصد إذنه هو
الصفحه ١٢١ : ما أبطله الأول من أحكام أبيهما أو إلههما فيما يتعلق بنكاح
الأخت وغيرها من المحرمات والله أعلم ، فقاما
الصفحه ١٢٢ :
البهائية :
قال البهاء فى
الأقدس : " قد نهاكم الله عما عملتم بعد طلقات ثلاث فضلا من عنده لتكونوا من
الصفحه ١٢٧ : ـ المستشارين وحضرة سيد خلف
الله سكرتير المحكمة.
أصدرت الحكم الآتى
فى القضية المقيدة بالجدول العمومى رقم ١٩٥
الصفحه ١٣٢ : من ثلاثة أوجه : أحدها أن المرتد مستحق للقتل. وإنما يمهل أياما ليتأمل فيما
عرض له. وقام فى ذهنه من
الصفحه ١٤٤ : أم غير بهائية بحجة
أن فقهاء الشريعة الإسلامية لم يتحدثوا عن زواج المرتد ولم يتعرض له واحد منهم
بالبحث
الصفحه ١٤٧ : إلى أقسام وجعل القسم الثانى منها باطلا بالاتفاق ومثل له بالذبيحة
والنكاح.
٤
ـ وفى كتاب الدر
المختار
الصفحه ١٥٨ : إلى أى دين آخر سواء أكان سماويّا أو غير ذلك معترفا
به من قبل أو مبتدعا ويسوغ له أيضا أن يأتى هذا الأمر
الصفحه ٢٠٤ :
التأويل
الثانى : قال غلام أحمد فى
حقيقة الوحى : " قد جعل الله جل شأنه محمدا ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٥ : السماوية ؛ لهذا جعله الله تعالى بيانا لما اختلفوا
فيه فى كتبهم ، يقول تعالى : (وَما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ
الصفحه ٢٣٠ : بمعنى التفسير ، وقد دعا رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، لابن عباس ، رضى الله عنه ، فقال : " اللهم فقه
الصفحه ٢٤٠ : كنته" أنا أحمد دين أعلن على الملأ أنى قاديانى وأعتقد أن المسيح
الموعود عليهالسلام كان نبى الله ورسوله
الصفحه ٢٤١ : وقراهم وهاجروا إلى القاديان ابتغاء لمرضاة
الله ومرضاة السلسلة القاديانية ، ومع ذلك لم يجترئ الخليفة محمود
الصفحه ٢٤٥ : ١٨٩٧ م ، قال فيه :
" لعنة الله على كل من ادعى النبوة بعد محمد". لكن العقاد نسى أن هذه
مرحلة من مراحل