الصفحه ١٧٦ : فراش النبي ، وجميع المؤرخين وكتّاب السير مجمعون على مبيت علي عليهالسلام
في فراش النبي
الصفحه ٢٠٠ : .
قيل لهم : فما
بالكم لم تشاوروا في عمر كما تشاورتم في أبي بكر بعد النبي عليهالسلام؟!
فإن قالوا : لأن
الصفحه ٢٠١ : .
قيل لهم : فلم
جعلها عمر شورى بين ستة؟! وإنما كان فعل النبي صلىاللهعليهوآله في أبي بكر ، كما زعمتم
الصفحه ٢٠٤ : نصه أبو بكر بعينه واسمه. وهذه فريضة متناقضة. لأنا وجدنا أبا بكر لم يتبع فعل
النبي عليهالسلام في فريضة
الصفحه ٣٨ :
نبين عنه بما (١) يحضرنا فيه الله من التبيين ، ونعتمد فيه على ما نزّله (٢) الله به من هذا اللسان
الصفحه ٢٠٥ : زعموا أن خلاف النبي عليهالسلام صواب. وهذا ما لا يقول به أحد من المصلين. وزعموا أن أبا
بكر وعمر جائز
الصفحه ٢١٠ : الله فيأمر نبيه عليهالسلام أن ينص رجلا بعينه من موضع معروف ، ولا يكون ذلك الموضع
إلا وهم به عارفون في
الصفحه ٦١٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي : (أنت منى بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي)؟
(٤)
فقال : يقول أنت
تكفيني ما كان كفى
الصفحه ٦٣٩ : أيامه ودهره في فهمه وعلمه ، وإن قصر [عن] مبلغ أفاضل
العلماء من آل النبي الذين مضوا ، في ما تقدم في أول
الصفحه ٤٧ : : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي
الصفحه ١٦٩ : ) [الشورى :
١١] وصلى الله على محمد النبي وآله وسلم تسليما ، والحمد لله الذي أكمل لنبيه عليهالسلام الدين
الصفحه ١٨٢ :
المشهور الذي لا
يختلف فيه : أن عليا هو الذي آتى الزكاة وهو راكع. ثم أخبر تبارك وتعالى نبيه
الصفحه ١٨٩ : معاذ ، قال : قدم وفد نجران العاقب والسيد ،
فقالا : يا محمد إنك تذكر صاحبنا؟ فقال النبي
الصفحه ٢٠٦ : بالناس
في حياة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
أخرجه البخاري فتح الباري ٢ / ١٣٠ ، ومسلم بشرح النووي
الصفحه ٢٠٧ : عمر.
فصلى أبو بكر تلك الأيام ، ثم خرج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ليصلي وأبو بكر يصلي بالناس فتأخر