الصفحه ٥٩ :
البوسناوي المعروف (علي عزت بيجوفيتش) يؤلف كتابا يسميه (الإسلام) يدافع فيه عن
عقائد الإسلام في محاوراته مع
الصفحه ٨٧ : الإمام القاسم بن إبراهيم ليرد عليه في كتابه المسترشد ، ليعلم مدى أهمية هذه
الرسالة في الدفاع عن العقائد
الصفحه ١٠٥ : ء والقدر
عقيدة من العقائد التي أسسها الإسلام على الإيمان بالله عزوجل ، وبناها على المعرفة الصحيحة لذاته
الصفحه ٧١ : الخلاص وإلقاء التبعات على السماء والصليب ،
كل هذا وقف ليواجه عقائد هشة مفككة ، لطالما أرّقت أصحابها دهرا
الصفحه ٦٠ : العقائد تمثل أصدق تمثيل حقيقة الصدام الحضاري بين الإسلام كثقافة وحضارة
وعقيدة ، وغيره من ثقافات الشرق
الصفحه ٨١ : التشبيه يتسرب إلى معتقد الطوائف ويشيع شيوع
الفاحشة) (١).
ولم يهتم بنو أمية
بالإسلام ولا برعاية شعوبهم
الصفحه ٦٤ :
العقيدة وهدم الإسلام ومباديه الثابتة
ويقول الإمام
القاسم إن عقائد المانوية أهون من أن يرد عليها
الصفحه ٤٧ :
والفحص الدقيق في
ضوء المنهج الإسلامي القائم على توحيد الخالق.
وقفة مع العمل
والعصر :
ويعد عمل
الصفحه ٧٢ : ، ويفعل ذلك قساوسة آخرون في أنحاء مختلفة من العالم الإسلامي ، بغرض
الحيلولة بين جماهير المسيحيين والإسلام
الصفحه ١١٣ :
كان مرادفا
للإسلام ، أو ملازما له.
ولكن هذا العرف
الشائع يؤكد أن الإسلام يرفض رفضا حاسما أي مسلك
الصفحه ٦١ :
يعد لماني وجود إلا في نفوس الحقدة على الإسلام الغالب آن ذاك.
ووضع ابن المقفع
كتابا في نصرة العقائد
الصفحه ١٧٤ : ، في مختلف
المعارف الإسلامية ، لذلك فإنها لم تأت مرتبة ، بل إن بعض الكتب لا يوجد منه إلا
نسخة أو نسختان
الصفحه ٦٩٤ : ]....................................................... ٣٢٧
[التفكير فريضة
إسلامية]................................................... ٣٥٣
[إسلام السلاطين
الصفحه ٥٨٦ :
من اليهود والنصارى كلام الله عن مواضعه ، وبأحاديث افتعلها الضلال ، من بغاة
الإسلام ، فحملها عنهم
الصفحه ٧٣ : الفلسفية الجدلية الواعية إلى جانب النص القرآني في مناقشة الإمام القاسم
للنصارى في عقائدها مع قدم النص ، إذ