الصفحه ٥٣٩ : عليهمالسلام
يعلمون علم ما كان وما يكون وإنه لا يخفى عليهم الشيء».
ونقل عن الإمام جعفر الصادق أنه قال :
إني
الصفحه ٥٣٨ : والأصح علي بن موسى الرضا.
علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر
الصادق ولد بالمدينة سنة (١٥٣ ه) وقيل غير
الصفحه ٥٣٧ : .
(٣) عبد الله بن جعفر
الصادق أكبر إخوته بعد أخيه إسماعيل. خرج مع الإمام زيد بن علي عليهالسلام.
(٤) موسى
الصفحه ٥٣٤ : عقدة من روى عنه في كتاب
فبلغوا أربعة آلاف رجل.
(٤) إسماعيل بن جعفر
الصادق بن محمد الباقر الهاشمي
الصفحه ٥٧٩ : فيما لدي من مصادر.
(٣) وكذلك جعلناكم.
عن جعفر بن محمد الصادق قال في الآية : نحن أمة الوسط ، ونحن شهدا
الصفحه ١٦٨ : كذلك في
كتابه (تثبيت الإمامة) وكتاب الإمامة تجد ما يدهش. بل إن أسلوب الإمام في جميع
كتبه منهج لا يختلف.
* * *
الصفحه ١٣٣ : ...
القرآن كتاب حياة
وقال الإمام
القاسم عن القرآن : نور أعين القلوب المبصرة ، وحياة ألباب النفوس المطهرة
الصفحه ٤٩ : هنا تتجلى
أهمية كتاب الإمام القاسم بن إبراهيم في الرد على الزنادقة والملحدين والفلاسفة ،
في ثقافة
الصفحه ١٦٧ : .
وحقق أيضا الأستاذ
/ صالح الورداني كتاب (تثبيت الإمامة).
وإن كانت كل الكتب
المحققة والمطبوعة مليئة
الصفحه ٥٣٥ : أخور زرارة. معدود من أصحاب الباقر ، وقيل : الصادق ، أحد متكلمي
الإمامية. ضعفه جماعة منهم.
(٤) بكير بن
الصفحه ١٦٦ :
لأبي طالب
الهاروني. ولدي مشروع لجمع فقه الإمام القاسم في كتاب مفرد ، أسأل الله العون
والتيسير
الصفحه ٣١ : ، والرد على المجبرة ، والرد على الملحد ، والرد على الرافضة ،
والعدل والتوحيد ، والإمامة كتابان.
ولك أن
الصفحه ٥٤٠ : الإمامة / ٦٤.
وعن محمد بن راشد عن أبيه ... في حديث
طويل قال في آخره : قال يعني الصادق : إنكم معاشر أهل
الصفحه ٥٣٦ : قال : (سمعت
زرارة يقول رحم الله أبا جعفر وأما جعفر فإن في قلبي عليه لفته ، فقلت له : وما
حمل زرارة على
الصفحه ٥١٩ :
الجواليقي الجعفي العلاف ، عدّه الإمامية تارة من أصحاب الصادق وأخرى من أصحاب
الكاظم.
كان يتهم بالتجسيم