الصفحه ٢١٢ : ، وإجراء الفلك في مختلف البحار وتسييرها ، وإيلاجه سبحانه الليل في
النهار ، وتقديره لذلك كله بأحسن الأقدار
الصفحه ٢١٠ : هو لم تكن الرياح الجاريات ، ولم يوجد الملح (٤) من المياه ولا الفرات.
ومن إيلاجه سبحانه
الليل في
الصفحه ٤١١ : ٤٥١ م.
ـ مذهب اليعاقبة : يقولون بأن للمسيح
طبيعة واحدة وهي التقاء اللاهوت بالناسوت.
ـ مذهب
الصفحه ٣١٦ : الحكمة ، بل الحكمة أن لا يضيع الثواب والعقاب.
قال الملحد : إن
التوحيد ، والتعديل ، والرسل ، قد تكلم فيه
الصفحه ٢٠٩ : الله الخالق منها ، وتضاؤلا في جميع
الأشياء عنها.
وكل هذه التصاريف
فلا بد لها من مصرّف ، وما عدّد من
الصفحه ٤٠٣ :
[أدب الحوار]
وبعد : فلا بد لمن
أنصف خصما في منازعته له ومجادلته ، من ذكر ما يرى الخصم أن له فيه
الصفحه ٣١٢ : في بدي الأمر ، إذا
أقمت الدلالة على أنه حكيم في نفسه وفعله ، ثم دللت على أن الكل من أفعاله حكمة
الصفحه ٣٤٣ :
رسوله من بين خلقه وحده ، فيكون هو الذي يبث (٥) رشده؟!
فليعلم أنه لم يصل
(٦) إلى الأرض من الله حكمة في
الصفحه ٧٦ :
منهج في مجادلة الخصوم
يقول الإمام
القاسم : (.. فلا بد لمن أنصف خصما في منازعته له ومجادلته ، من
الصفحه ٣٤٧ : ، فقد كانوا قديما ولم يدخلوا ، ولا بد
بعد أن يدخلوا ، فقد كان المقدور عليه من لم يدخل ، وسيدخل ، فافهموا
الصفحه ٥٤٩ : ، ولا حكم الإسلام أن يصلى خلف طفل ، ولا
تؤكل ذبيحته ، ولا تقبل شهادته ، ولا يجوز بيعه ولا شراؤه ولا
الصفحه ٦ : ، فلا بد لنا من الوعي بعوامل التقدم التي
صنعت الازدهار الحضاري لأمتنا ، وبعوامل الضعف التي كانت سببا
الصفحه ٨٠ : بالتشبيه مثل
الهشامين ـ يقصد هشام بن الحكم وهشام بن سالم الجواليقي ـ من الشيعة ، ومثل مضر وكهمس
وأحمد
الصفحه ٨٤ : ، والرديء وانتهى للتشبيه ، يقول
المقدسي : (أما البربهارية فإنهم يجهرون بالتشبيه والمكان ، ويرون الحكم
الصفحه ٩٣ :
إغراقهم في التشبيه والتجسيم وسيرهم وراء زعماء السوء من أمثال هشام بن الحكم بن
سالم الجواليقي ، وداود