الصفحه ١٣٦ : الروايات
الإسلاميّة من كتب الفريقين إلى أنّ النبي الأكرم
صلىاللهعليهوآله
قد جمع بين
الصلاتين عدّة مرّات
الصفحه ١٥٤ : ، لأن تكون لي واحدة منهن أحبّ إلي من حمر النعم»
، وبعد ذلك ذكر قصّة غزوة تبوك ، وجملة : «أمّا ترضى أن
الصفحه ١٣ : حتى في كلمة واحدة.
وقد بيّنا هذا
الأمر بوضوح في كتب التفسير وأصول الفقه وغيرها من الكتب ، وأثبتنا
الصفحه ١٤٩ : ماجة.
٤. مستدرك الحاكم.
٥. تفسير الطبري.
٦. الدر المنثور.
٧. كنز العمال ،
وغيرها من الكتب
الصفحه ١٨٦ : من قبل السلفيين ، ومن جملتهم ابن تيمية ، كما هو مذكور في
مجموعة من كتبه المختلفة وبالخصوص في رسالته
الصفحه ٧٦ : ،
ج ٢ ، ص ٧٣.
(٣). السنن للدارقطني
، ج ٢ ، ص ٢٧٨. وقد ذكر العلّامة الأميني ٤١ مصدراً لهذا الحديث من الكتب
الصفحه ٥٤ :
إلي من حمر النعم»
(١).
٢. ونقرأ في كتاب «العقد
الفريد» الذي كتبه أحد علماء السنّة (ابن عبد ربّه
الصفحه ١٠٢ :
صلىاللهعليهوآله
وبعد ذلك نهى عمر
عنها ، كما نقرأ ذلك في صحيح مسلم الذي يعد من أكثر الكتب اعتباراً عند أهل السنّة
الصفحه ١١٩ :
بدعة تارة وكفراً وعبادة للأصنام تارة أخرى.
فإذا أثبتنا من
خلال الكتب التي هي مورد قبول هؤلاء الإخوة
الصفحه ٥٣ : استثناء؟ ولا بدّ من الانتباه لهذين
الحديثين :
١. نقرأ في صحيح
مسلم وهو من أكثر الكتب اعتباراً عند أهل
الصفحه ١٧٠ : الأحاديث النبوية :
هناك طائفتان من
الروايات في كتب أهل السنة المعروفة حول هذه المسألة ، وهي مختلفة تماماً
الصفحه ١٣٤ :
عن أوقات الصلاة
ذكر ثلاثة أوقات فقط للصلوات اليوميّة ، والعجيب في الأمر لما ذا تصر مجموعة من
هؤلا
الصفحه ٢٠٠ : عيسى الترمذي.
٣٨. سنن الدارمى
، عبد الله بن بهرام الدارمي.
٣٩. شرح منية
المصلي
الصفحه ١٥٥ : المحدثين : «أنّ
أحد الزهاد قام بوضع بعض الأحاديث بقصد القربة في فضيلة القرآن وسوره ، وعند ما
سألوه : لما ذا
الصفحه ١٦٧ : الوحدة عملاً بتوجيهات
أهل البيت عليهمالسلام يقومون بمشاركة أهل السنّة في صلاة الجماعة ، للحصول على
فضيلة