الصفحه ٢٢٣ : ء ، وبعلك
خير الأوصياء ، وأنت أوّل من يلحق بي من أهلي. (٦١)
وعن عبد الله بن
جعفر ، قال : كنّا عند معاوية
الصفحه ٢٥٥ : .
وأمّا قوله :
الخلافة بعدي ثلاثون ، فأضعف من الأوّل وأكثر شذوذا ، ومثل ذلك لا يثبت به مسألة
علميّة.
ثمّ
الصفحه ٢٤٥ : ، فخولط حتّى كان يدعو
بالسيف فاتّخذ له سيف من خشب فكان يضرب به حتّى يغشى عليه ثمّ يعود بحاله الأوّل. (١١١
الصفحه ٢٤٣ :
ومنها إخباره في
جويرية بن مسهر بمقتله وقوله : لتعتلنّ إلى العتلّ الزنيم ، وليقطّعنّ يدك ورجلك ثمّ
الصفحه ٢٤١ : يدّعي
الإمامة فوجب أن يكون إماما. أمّا الاولى فيدلّ عليها وجوه :
منها إخباره
بالمغيبات وهو في مواطن
الصفحه ٢٣٥ :
وأوّل من صلّى وزكّى بدرهم (٩٠)
وقال عليّ بن
جنادة السكوني لبني هاشم :
أيؤتى إليكم ما
الصفحه ٩٨ : ) والمعارف الإلهيّة ليست من قبيل الأوّل ، لأنّا نراجع
أنفسنا فلا نرى العلم يحصل بها على ذلك الوجه ، فتعيّن أن
الصفحه ٣١٢ : على أصحابه الثالث (٢٨).
وعن محمّد بن
معاوية أبو حكيم ومحمّد بن أيّوب ومحمّد بن عثمان العمري قالوا
الصفحه ١٨٨ : ٢٢٥. طبقات المعتزلة ٥٦ والأعلام ٣ / ٣٢٣.
(٣) عمرو بن بحر
الشهير بالجاحظ ورئيس الفرقة الجاحظيّة من
الصفحه ٢٢٠ : : أوّلها : أنّ البكريّة لا تساوي في
الكثرة والعدد أهل بلد واحد من البلدان التي تضمّ القائلين بالنصّ على
الصفحه ٢٣٦ : ذي الشهادتين وفيهما «عيبة» بدل «عتبة».
وفيه أيضا ٣ / ٧٠ عن ابن أبي لهب :
وأوّل من صلّى وصنو
الصفحه ٣٣٣ :
: ٣١٢.
محمّد بن صالح
الهمداني : ٢٨١.
محمّد بن عثمان
العمري : ٢٨٠ ، ٣١٢.
محمّد بن معاوية
(أبو
الصفحه ١٣٢ : في العدم
المحض ، وقال آخرون بتفريق أجزائه مع بقاء تلك الأجزاء متّصفة بالوجود.
احتجّ الأوّلون من
الصفحه ١٣٤ : ، ومفاد الثاني : أنّه على فرض أنّ
يكون مضادّا لها لا يكون انعدامها به أولى من انعدامه بها ، ومفاد الثالث
الصفحه ٣٤٧ : يوصف به سبحانه من الصفات الثبوتية......................... ٤٢
القسم الأول من
الصفات وهو على أربعة