الصفحه ١٧٢ : (٥١) قسمين : فمنها ما هو الآن موجود ، وهو القرآن ، ومنها ما
هو منقول بالتواتر ، أو النقل المشتهر. ونحن
الصفحه ١٧٦ : بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا
يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً) (٦١) وهم كانوا
الصفحه ١٨٣ : باطل.
ولقائل أن يقول :
لم لا يجوز أن تكون الصرفة بمعنى إزالة العلوم المعتبرة في الإتيان بمثل القرآن
الصفحه ٦٢ : وَالْإِكْرامِ) ولم يقل ذو ، لأنّ اسم الله غير الله ، ووجه الله هو الله
، وهذا واضح البيان. راجع مجازات القرآن
الصفحه ١٧٥ : المعارضة لكانت المعارضة هي الحجّة ، والقرآن هو الشبهة ، والمعتني بنقل
الشبهة أولى بنقل الحجّة. والثالث : لو
الصفحه ١٨٢ : عليهم ، لأنّ القدرة
يتعلّق بجنس الفعل ، ولو لم يقدروا على حروف القرآن لما قدروا على مثلها. وإن اريد
بها
الصفحه ١٣٣ : إطلاق ألفاظ القرآن على الموضوع اللغوي.
وعن الآية الثانية
: لم لا يجوز أن يكون الخلق إشارة إلى الأشيا
الصفحه ١٣٧ : والسعادة العظيمة. والأظهر أنّ المذكور فيه المعاد
الروحانيّ.
وأمّا القرآن فقد جاء فيه كلاهما أمّا
الروحاني
الصفحه ٣٠٤ :
ويدلّ على ذلك من
القرآن قوله تعالى : (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ) (١٤) ولأنّ فعل المعصية
الصفحه ٣٤٤ :
متشابه القرآن
للقاضي عبد
الجبّار
مجازات القرآن
للشريف الرضي
الصفحه ٧ : استحضارا. قرأت عليه وربّاني صغيرا ، وكان له عليّ إحسان عظيم والتفات ،
وأجاز لي جميع ما صنّفه وقرأه ورواه
الصفحه ٦٠ : ء
بلفظ آخر وهو : «يضع الجبار رجله فيها» ثم أخذ في تأويله.
وقال النظام النيسابوري في تفسيره غرائب
القرآن
الصفحه ٨٣ : المعتزلة في نفي الصفات وخلق القرآن وفي
الرؤية. راجع الأعلام للزركلي ٢ / ٢٥٣ واللباب في تهذيب الأنساب لابن
الصفحه ٩١ :
، أو ما فيها من ثواب وعقاب ، لا بمعنى أنّه خلقها. (٩٢)
وما ورد في القرآن
من الهداية يحمل على الدلالة
الصفحه ١٣٢ :
القرآن بآيات منها قوله تعالى : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ) (١٨٥) وبقوله : (كَما بَدَأْنا
أَوَّلَ خَلْقٍ