الصفحه ٣٧٧ : ، وتديّن المسلمين بطاعة الخليفة مهما كانت
أوامره ، ورؤيتهم لمقام الخلافة ، ومع هذه الحالة كان العلاج منحصرا
الصفحه ٣٨٩ :
عشرون ألف طائي : انّه
قد كان بيننا وبين هؤلاء القوم قول لسنا نقدر معه على الانصراف.
إنّه قد كان
الصفحه ٣٨٧ : الحجيج وأحلّ من إحرامه وخرج من الحرم قائلا أخشى أن تغتالني عصبة الخلافة
لانّي لم أبايع فتهتك بي حرمة
الصفحه ١٢٤ : تنصتوا إليّ فتسمعوا قولي! وإنّما أدعوكم إلى سبيل الرشاد! فتلاوم أصحاب
عمر بن سعد ، وقالوا : أنصتوا له
الصفحه ١٣٥ :
وأبيض مخشوب
الغرارين قاطع
فجردته في عصبة
ليس دينهم
بديني وانّي
بابن حرب
الصفحه ٢١٨ :
وعلى ثغر مغنم
وجهاد(١)
فانّ هذا القول من
يزيد يناسب عبيد الله وليس أخاه سلما ، ولعلّه أنشد
الصفحه ٣٦٨ : عندهم ليوم القيامة ارتكاب كبائر معاصي
الله في سبيل طاعة الخليفة ، وقد مرّ علينا قول مسلم في حالة النزع
الصفحه ٤٠٠ :
مقام الخلافة في نفسه وتبرّأ من فعل عصبة الخلافة وخرج عليهم ، مثل أهل المدينة في
وقعة الحرّة وغيرهم ممّن
الصفحه ٧٨ : فيه السلاح :
خلافا لمن سبق ذكر
رأيه كان عبد الله بن عمرو بن العاص من عصبة الخلافة من الصحابة يأمر
الصفحه ١٢٩ : حسبي
إنّي امرؤ ذو
مرّة وعصب
ولست بالخوّار
عند النكب
انّي زعيم
الصفحه ٢٠٦ : الرسول (ص)
يهدى إلى عصبة الخلافة بمدينة الرسول (ص):
قال البلاذري
والذهبي : ثمّ بعث يزيد رأسه إلى
الصفحه ٣٨٠ : فالله أولى بالحقّ ، ومن ردّ عليه ذلك صبر حتّى يقضي الله بينه وبين عصبة
الخلافة بالحق.
* * *
الصفحه ٣٨٦ : ببيعتهم إيّاه، وقاوم عصبة
الخلافة في المدينة حتّى انتشر خبره ، ثم توجّه إلى مكة والتزم الطريق الأعظم ولم
الصفحه ٣٩٩ :
وانّ عصبة الخلافة
يزيد ومروان وسعيدا أيضا اشتفوا من رسول الله ما كان فعل!.
الصفحه ٤٢٩ : ....................................................... ٢٠٦
رأس سبط الرسول (ص) يهدى إلى عصبة
الخلافة بمدينة