الصفحه ١٦ : النكاح : باب نظر المرأة إلى الحبش ونحوهم من غير ريبة ،
وباب حسن المعاشرة مع الأهل ، وكتاب المناقب ، باب
الصفحه ٤٠٢ : كان لكم فيه شيء ما دفعه إليّ. وكان في الصندوق سلاح رسول الله (ص).
ونظر الإمام
السجّاد (ع) إلى ولده
الصفحه ٣٤٢ : (١). ١٦١٢١ المجموع.
يعتمد هذا التقسيم
على تصنيف الروايات بالنظر إلى درجة رواتها بحسب الميزان المشهور منذ
الصفحه ٣٤٠ : (ت :
٧٢٦ ه) (٤) حيث صنّف الحديث بالنظر إلى راويه منذ عصرهما إلى أربعة
أصناف :
أ ـ الصحيح : وهو ما اتّصل
الصفحه ٣٥ : فلمّا نظر إلى النبيّ (ص) في البيت أراد أن يدخل فأخذته
أم سلمة فاحتضنته وجعلت تناغيه وتسكته فلما اشتدّ في
الصفحه ١٨٨ : كانت بينك وبينهم قرابة فابعث معهنّ رجلا تقيّا
يصحبهنّ بصحبة الاسلام قال : فنظر إليها ساعة ثمّ نظر إلى
الصفحه ١٨٧ : فبرزوا إلى مضاجعهم وسيجمع الله بينك وبينهم فتحاجّون إليه وتخاصمون عنده.
قال : فغضب ابن زياد واستشاط. قال
الصفحه ٢٨٢ : والمرأة كاملة ، وجعل له في قصاص جراحته ومعقلته على قدر
ديته وهي مائة دينار (٢).
وورد أيضا في نفس
الباب
الصفحه ١٧٠ :
يفعل فضعف فأرعد فقال له سنان بن أنس : فتّ الله عضديك وأبان يديك فنزل إليه فذبحه
واحتزّ رأسه ثمّ دفع إلى
الصفحه ٨٣ : زياد الخيل ما بين القادسية إلى العذيب رصدا له ـ وفي
لفظه ـ فلا تتكلن على الّذين كتبوا لك ؛ فانّ أولئك
الصفحه ٢٨١ : قسما منه في
باب واحد من الاستبصار.
تسلسلت روايات
المشايخ إلى الأئمة في نقل كتاب الديات عنهم ، وأوردوا
الصفحه ٣٢٨ :
يقول : الاثنا عشر
الإمام من آل محمّد (ع) كلّهم محدث من ولد رسول الله (ص) (١) ، ومن ولد علي ؛ فرسول
الصفحه ٢٨٣ :
فتمكث في الرحم
إذا صارت فيه أربعين يوما ثمّ تصير إلى علقة ، قلت : فما صفة خلقة العلقة الّتي
تعرف
الصفحه ٣٢٩ : ١ / ٢١٣. وفي مرآة العقول ٦ /
٢٢٨ من ولدها أي الأحد عشر أو على المجاز وأشار إلى التصحيف في «ثلاثة منهم علي».
الصفحه ٤٠٧ :
«وسائل الشيعة»
إلى أن لمع نجم المجلسي الكبير وألّف موسوعته الكبرى «البحار» على غرار موسوعة
الكليني