الصفحه ١٢٦ :
حوزة ، جاء حتّى وقف
أمام الحسين فقال : يا حسين! يا حسين! فقال حسين : ما تشاء؟ قال : أبشر بالنار
الصفحه ٩٩ : الحسين فتأثم بربّك ، وتقطع رحمك ، فو الله لأن تخرج من دنياك ومالك وسلطان
الأرض كلّها لو كان لك ؛ خير لك
الصفحه ٧١ :
وفي الاخبار
الطوال بعده : قال الحسين : يا ابن عمّ ما أرى الخروج إلّا بالأهل والولد(١).
وفي رواية
الصفحه ٨٦ :
وأصحابه في نحر
الظهيرة ، فقال الحسين لأصحابه وفتيانه : اسقوا القوم وارووهم من الماء ورشّفوا
الخيل
الصفحه ١٦٦ : غلام للإمام
الحسن (ع):
قال الطبري : ثمّ
ان شمر بن ذي الجوشن أقبل في الرجّالة نحو الحسين فأخذ الحسين
الصفحه ٣١ :
وأخرج ابن قولويه (ت
: ٣٦٧ ه) أربع روايات في باب علم الأنبياء بمقتل الحسين من كتابه كامل الزيارة
الصفحه ٣٠ :
أنباء باستشهاد الحسين (ع) قبل وقوعه
١ ـ خبر رأس
الجالوت :
روى الطبري
والبلاذري ، والطبراني
الصفحه ٧٨ : رواية ، فقال
الحسين : لن يصيبنا إلّا ما كتب الله لنا ، ثم ودّعه ومضى (٢).
من رأى ان الحسين (ع)
لا يجوز
الصفحه ٨٧ :
إليكم. قال : فسكتوا عنه وقالوا للمؤذن أقم فأقام الصلاة فقال الحسين (ع) للحر : أتريد
أن تصلي بأصحابك
الصفحه ١١٧ : إلى
الحسين ، أمر الحسين بفسطاط فضرب ، ثم أمر بمسك فميث في جفنة عظيمة أو صحفة.
قال : ثم دخل
الحسين
الصفحه ١٩١ : على المدينة بعد خروج الحسين أن يهدم دور بني هاشم ففعل وبلغ منهم
كلّ مبلغ (١).
وروى الطبري بسنده
وقال
الصفحه ٣٧٤ : حقّه ، وفي أحاديث عن النبي في تفسير تلك الآيات وغيرها (١).
وخصّ بالذكر من
بينهم الإمام الحسين في مثل
الصفحه ٣٩٤ : دمائكم ...
ولمّا أذن له
الحسين (ع) حمل عليهم وهو يقول :
كيف يرى الفجّار
ضرب الأسود
الصفحه ٣٩٥ : الحسين (ع)
سعد بن حنظلة ، برز وهو يقول :
صبرا على
الاسياف والأسنه
صبرا عليها
الصفحه ٤٢٤ : بني
أسد....................................................... ٥٣
سبب استشهاد
الإمام الحسين