الصفحه ٣٨٠ : ينزعنّ يدا من طاعة» (٢).
__________________
(١) ذكرنا مصدره في
بحث الإمامة بأول الكتاب ، وأرى الحديث
الصفحه ٤٠٢ : .......................................... ٢٩٥
إمام الحنفيّة والعمل بالرأي................................................... ٢٩٩
الفصل
الصفحه ٢٥ : أقسام : الكتاب والسنّة والإجماع والقياس» (٦).
وكذلك عرّف محمّد
أمين أدلّة الأحكام في كتاب تيسير
الصفحه ١٥٦ : ،
وازيلت المصونة ، وتلك نازلة أعلن بها كتاب الله قبل موته ، وأنبأكم بها قبل وفاته
، فقال : (وَما مُحَمَّدٌ
الصفحه ١٧٣ : ، فلما تزل في أيديهم حتّى ولي المأمون
فردّها على الفاطميين.
قال أبو بكر حدثني
محمّد بن زكريا ، قال
الصفحه ١٧٤ : الله (ص) بحدودها وجميع حقوقها المنسوبة إليها وما فيها
من الرقيق والغلات وغير ذلك وتسليمها إلى محمّد بن
الصفحه ٢٣٣ :
٢ ـ عن عروة بن الزبير عن عائشة : انّ رسول الله (ص) أفرد الحجّ (١).
٣ ـ وعن جعفر بن محمّد عن أبيه
الصفحه ٣٣٦ : حسين بنت عبد الله بن محمّد بن علي بن الحسين ـ السب
ط ـ قالت : قلت لعمّي جعفر بن محمّد : إني فديتك! ما
الصفحه ١٢١ : (٢).
ه ـ وما كتب للفجيع ومن تبعه : «من محمّد النبيّ للفجيع ومن تبعه وأسلم
وأقام الصلاة وآتى الزكاة [وأطاع
الصفحه ١٧١ : (١) إلى أبي بكر بن محمّد بن عمرو بن حزم قاضي المدينة أن يفحص
له عن الكتيبة أكانت خمس رسول الله من خيبر أم
الصفحه ١٤ : الكتاب» فلا يشك أنّه كتاب
سيبويه ...»
وشرحه أبو الحسن
علي بن محمد المعروف بابن خروف النحوي الأندلسي
الصفحه ١٨ : (ص) :
«أمّا بعد ، فإنّ
خير الأمور كتاب الله وخير الهدي هدي محمّد وشرّ الأمور محدثاتها ، وكلّ بدعة
ضلالة»
وفي
الصفحه ٢٦ : يسدّ باب
الجزم ، بأنّ الشرع الّذي جاء به محمد (عليهالسلام) من الله تعالى.
ولأنّ الاجتهاد قد
يخطئ وقد
الصفحه ١٢٢ : ، وفارق المشركين
فإنّه آمن بذمّة الله وذمّة محمّد ، ومن رجع عن دينه فإنّ ذمّة الله وذمّة رسوله
منه بريئة
الصفحه ١٣٧ :
الصدقة لا تنبغي لآل محمّد ، انّما هي أوساخ الناس ، ادعوا الي محميّة ـ وكان على
الخمس ـ ونوفل بن الحارث بن