الصفحه ٤٦٦ : كان له فيه شيء ، وكان (٧) له عين ذي النخيل ، وكان ذو النخيل منزلا ينزله من خرج من
المدينة إلى العراق
الصفحه ٤٦٤ : بإسناده عن رجالة ـ روايتين ـ عن يعقوب
بن نصر بن أوس (٣) قال : أكريت من جعفر بن محمد عليهالسلام من المدينة
الصفحه ٤٧٣ : (١ / ٤٨٠ ـ ٤٨١) ،
مقاتل الطالبيين ص (٣٨٤ ـ ٣٨٥) ، وانظر حول خروجه من المدينة إلى مكة ، انظر :
المقاتل
الصفحه ٤٢٥ :
رضوى لمن كان منحدرا من المدينة إلى البحر على ليلة من رضوى ومن المدينة على سبع
مراحل ، وهي لبني حسن بن
الصفحه ٣٦٥ : مقبلا إلى الكوفة بيوم
، وقال : وكان مخرج الحسين من المدينة إلى مكة يوم الأحد لليلتين بقيتا من رجب سنة
الصفحه ٤٠٨ : بإسناده عن علي بن المغيرة (٤) قال : لما رجع زيد بن علي من الشام إلى الكوفة وقدم يحيى
بن زيد من المدينة إلى
الصفحه ٢٤٢ :
٣٢ ـ ثم سرية شجاع
بن وهب الأسدي إلى بني عامر إلى ناحية على خمس ليال من المدينة ، في ربيع الأول
سنة
الصفحه ٤٧٧ :
موسى بن عيسى في
جماعة من مواليه حتى نزل بطن نخل (١) ، وأمر مبارك التركي أن يمضي إلى المدينة ، فنزل
الصفحه ١٥٩ : معبد أن رسول الله حين خرج
مهاجرا من مكة إلى المدينة هو وأبو بكر ومولى أبي بكر عامر بن
الصفحه ٤٥٢ : الفطر أتاه خبر قتل محمد (٢) ، فكتمه حتى شاع في الناس ، وقدم عليه الحسين وعيسى ابنا
زيد بن علي من المدينة
الصفحه ٢٢١ : هو عند العقبة إذ بستة
نفر من الخزرج من المدينة ، فدعاهم إلى الله وتلا عليهم القرآن.
قال بعضهم لبعض
الصفحه ٢٣٥ : (٣
/ ٨) وما بعدها.
(٤) العشيرة من ناحية
ينبع بين مكة والمدينة. ذهب الواقدي إلى أنها كانت في جمادى الآخرة على
الصفحه ٢٣٩ : محمد
بن مسلمة إلى ذي القصة على أربعة وعشرين ميلا من المدينة في ربيع الآخر سنة ست (٣).
١٣ ـ ثم سرية
الصفحه ٩٨ : التالية ما يفيد ذلك في قصة خروج المطلب إلى المدينة لطلب ابن
أخيه هاشم إضافة إلى قوله له : إنه كان من أمر
الصفحه ٢٩٢ : ،
فرجعوا إلى المدينة ونزلوا بذي خشب (١) وسمع المسلمون بذلك بعد أن انصرفوا فنفروا إليه ، فلما رأى
أنهم نزلوا