الصفحه ١٨ : آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) [النساء : ٥٤].
وإلى آية
الصفحه ٣٨٤ : الحجاج ، ثم كان وجهه إلى عبد الملك حتى قدم عليه ،
فوقف ببابه يطلب الأذن ، فمر به يحيى بن الحكم ، فلما رآه
الصفحه ٧ : ء والله واسع عليهم ، ورضوان الله على صحابته الأبرار من المهاجرين
والأنصار والتابعين لهم بإحسان إلى يوم
الصفحه ٢٠٦ :
نساء ركبن الإبل نساء قريش ؛ أحناه على طفل صغير وأرعاه (١) على بعل في ذات يده (٢)» (٣).
[(٦) جمانة
الصفحه ١٠ : ذلك بين من ذكرنا ، إلا ما يحكي عن عيسى بن أبان ،
فإنه قال : تقبل مراسيل الصحابة والتابعين وتابعي
الصفحه ٢٧ : ، والتابعين.
وقال الحاكم أبو
القاسم في حديثه عن عامر قال : لما نزل قوله تعالى : (فَقُلْ تَعالَوْا ...) إلخ
الصفحه ٣٣ : كان في غير
هذه الطائفة فهو خامل ، تابع غير متبوع لم تظهر له دعوة ولم تقم به حجة ، ولا
ينتمى إليه ، ولم
الصفحه ٣٧ : ، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم
الدين رضوان الله عليهم أجمعين ، (وَمَنْ يُشاقِقِ
الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٣٩ : جدهم عبر القرون والسنين ، وعلى صحابته الراشدين ، والتابعين
لهم بإحسان إلى يوم الدين آمين.
وبعد
الصفحه ١٢٩ : أقام بمكة عشر سنين ، ومثلهم قال من التابعين ابن المسيب والحسن ، وعمرو بن
دينار ، وقيل : أقام ثلاثة عشرة
الصفحه ١٨٩ : تابعي ، فأسأله ، فخرجوا من
عندها ، وقام عبد المطلب يدعوا الله عزوجل
ويقول :
يا رب لا تحقق حذري
الصفحه ٢٨٣ : : إنه من صغار التابعين ، سمع من أم خالد وسالم بن عبد الله
والزهري وآخرين كثير ، روى عنه ابن جريج ، ومعمر
الصفحه ٢٩١ : صلىاللهعليهوآله (٢) وسلّم ومن التابعين ـ فإذا قدموا إليك (٣) فاقتل فلانا واصلب فلانا واقطع يد فلان ، وبعث في ذلك
الصفحه ٣٢٥ :
الحارث بن نوفل ، وعبد الله بن أبي الهذيل ، وسماك بن حرب ولم يدركه قال العجلي :
ثقة من كبار التابعين قتلته
الصفحه ٣٦١ : المطلب بن هاشم ، تابعي من ذوي الرأي والعلم والشجاعة ، كان
مقيما بمكة وانتدبه الإمام الحسين السبط بن علي