الصفحه ٩٥ :
بوزن مكرم ، وهي لفظة عبرانية مطابقة لاسم محمد معنى ولفظا مقاربا كمطابقة موذ موذ
بل أشد مطابقة ، ولا
الصفحه ٧٣ :
النجاشي من الصحابة ما شهد به محمد صلىاللهعليهوسلم ، للمسيح قال لهم بما زاد عيسى على ما قلتم هذا العود
الصفحه ٧١ :
تصديق قول المسيح
انه يخبر بكل ما يأتي ، وذلك يتضمن صدق المسيح وصدق محمد صلىاللهعليهوسلم ، وهذا
الصفحه ٧٢ :
عرفه باستنباط ،
وهذه خاصة محمد صلىاللهعليهوسلم ، وأما المسيح فكان عنده علم بما جاء به موسى قبله
الصفحه ٧٤ :
عظم من بنيه كثيرا كثيرا ، ومعلوم أنه لم يعظم من بنيه اكثر مما عظم من محمد صلىاللهعليهوسلم ، وقالت
الصفحه ١١٠ :
رسول الله ثم مات فقال النبي صلىاللهعليهوسلم لاصحابه : خذوا أخاكم. وقال محمد بن سعد : حدثنا محمد بن
الصفحه ١١١ : والبغي. وقال محمد بن سعد : أخبرنا علي بن محمد عن أبي عبيدة بن
عبد الله وعبد الله بن محمد بن عمار بن ياسر
الصفحه ٨٥ :
وأما تكبير الله
بأصوات مرتفعة فشعار محمد بن عبد الله وأمته وقوله «بأيديهم سيوف ذات شفرتين» فهي
الصفحه ٨٦ : كل وقت ويبارك» ولا يشك عاقل تدبر أمور الممالك والنبوات إلا وعرف سيرة
محمد صلىاللهعليهوسلم ، وسيرة
الصفحه ٩٧ :
عند الله. وقال
شعيا أيضا : «إنا سمعنا من أطراف الأرض صوت محمد» وهذا إفصاح باسمه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٦ :
هذا العربي ، إلا أنه أقل ما يجب علينا أن نأخذ به أنفسنا النهي عن ذكره بسوء.
(فصل)
وقال محمد بن سعد
الصفحه ١٠٧ : ، عن ذكوان أبي صالح ، عن كعب قال : في السطر الأول : «محمد رسول الله ، عبدي
المختار ، لا فظ ولا غليظ
الصفحه ١١٩ :
النصراني؟ قال نعم
، فقلت قد كان ، قال ومن؟ قلت محمد بن عبد الله ، فتصبب عرقا : فقلت : قد كان من
الصفحه ١٤٨ : الله
بن مسعود : إن الله نظر في قلوب العباد فوجد قلب محمد خير قلوب العباد فاصطفاه
وبعثه برسالته ، ثم نظر
الصفحه ٢٢ : كان محمد صلىاللهعليهوسلم فينا وهو شاب يدعى الامين ، فما جربنا عليه كذبا قط. قال :
يا خال! فما لكم