الصفحه ٩٤ : الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ
أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) [الأعراف : ١٥٧] ،
ونظائره في القرآن كثيرة. وقوله
الصفحه ٨١ : ، وهو سبحانه ذكر هذا في التوراة على ترتيب الزمان ، فذكر
إنزال التوراة ثم الإنجيل ، ثم القرآن وهذه الكتب
الصفحه ١٩ : لم يتبين لهم الهدى لم يهلكهم ، كما قال تعالى : (وَما كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرى إِلَّا
وَأَهْلُها
الصفحه ٥٣ : صلىاللهعليهوسلم بين يدي النجاشي وقرءوا القرآن سمع ذلك القسيسون والرهبان
فانحدرت دموعهم مما عرفوا من الحق ، فقال
الصفحه ٨٠ : وجب ان يكون اشراقه من ساعير بالمسيح فكذلك يجب ان يكون «استعلانه
من جبال فاران» إنزاله القرآن على محمد
الصفحه ١١٧ : تجارا إلى الشام ، فكان كلما نزلنا منزلا أخرج منه سفرا يقرؤه فكنا كذلك
حتى نزلنا بقرية من قرى النصارى
الصفحه ٢٠٤ : ، فنزل في قرية من قرى الرها فرأى امرأة جميلة
يقال لها «هيلانة» وكانت قد تنصر على يدي اسقف الرها وتعلمت
الصفحه ٥٤ :
خُشُوعاً) [الاسراء : ١٠٩]
قال امام التفسير مجاهد : هم قوم من أهل الكتاب لما سمعوا القرآن خروا سجدا
الصفحه ١١٢ :
التوراة للقرآن
وموافقة القرآن للتوراة ، فقالوا : يا عمر ما أحد أحب إلينا منك لأنك تغشانا ، قلت
الصفحه ١٣٥ : يحفظونها في صدورهم كحفظ المسلمين للقرآن ، ولا
يمتنع على الجماعة القليلة التواطؤ على تغيير بعض النسخ ، ولا
الصفحه ١٤٥ : أخذ في
الحلال والحرام والفرائض يقول القائل لا يحسن سواه ، فإذا أخذ في تفسير القرآن
ومعانيه يقول السامع
الصفحه ١٥٠ : كلهم. وقال الشافعي : وقد أثنى الله على الصحابة في التوراة
والإنجيل والقرآن وسبق لهم على لسان نبيهم
الصفحه ١٧٤ :
وبهذا يظهر لك سر
قوله تعالى في القرآن : (مَا الْمَسِيحُ ابْنُ
مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ
الصفحه ١٨٥ : كثير في القرآن ، وقد أخبر أنه أيده بروح العلم وخوف
الله ، فجمع بين العلم والخشية وهما الأصلان اللذان
الصفحه ١٩٢ : الصلب وأخبار المسيح]
فنقول : إذا كفرتم
معاشر المثلثة عباد الصليب بالقرآن وبمحمد صلىاللهعليهوسلم