الصفحه ٨٦ : الحادي عشر) قوله في مزمور آخر : «إن ربنا عظم محمودا وفي مكان آخر» إلهنا قدوس ومحمد قد
عم الأرض كلها فرحا
الصفحه ٦١ : بعلمهم.
«الحادي
عشر» انه لو قدر انه
لا ذكر لرسول الله صلىاللهعليهوسلم بنعته ولا صفته ولا علامته في
الصفحه ١٨٩ : ، ونفذت مشيئته في جميع البريات ، وعمت
رحمته جميع المخلوقات ، ووسع كرسيه الأرض والسموات. «الحادي عشر» أنه
الصفحه ٨٩ : يقبله الملوك فمن دونهم ، وهو مما اختص به محمد وامته.
(فصل
الوجه الحادي والعشرون) قول شعيا في موضع آخر
الصفحه ١٥٠ : ، وخيار الفقه ما كان عنهم ، وأصح
التفسير ما أخذ عنهم. وأما كلامهم في باب معرفة الله وأسمائه وصفاته وأفعاله
الصفحه ١٢ : الا تسعة أفلاك وعشرة عقول وأربعة أركان ،
وسلسلة ترتيب فيها الموجودات هي بسلسلة المجانين أشبه منها
الصفحه ١٠٠ : عمر بن الخطاب ، فكتب عمر أن أحفر بالنهر ثلاثة عشر
قبرا وادفنه بالليل في واحد منها لئلا يفتتن الناس به
الصفحه ١٠ : الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي
الْحَياةِ الدُّنْيا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً
الصفحه ٢٣٠ : ..................................... ٥١
اثنا عشر وجها تدل على
أنه مذكور في الكتب المنزلة................................ ٥٧
تخالف نسخ
الصفحه ٦٨ :
وقد اختلف في «الفارقليط»
في لغتهم فذكروا فيه أقوالا ترجع إلى ثلاثة :
«أحدها» انه الحامد والحماد
الصفحه ١٤٥ :
أصحاب نبينا أنهم عوام وهذه العلوم النافعة المبثوثة في الأمة على كثرتها واتساعها
وتفنن ضروبها إنما هي
الصفحه ١٤٩ : فتحوا البلاد بالجهاد ، والقلوب بالعلم
والقرآن ، فملئوا الدنيا خيرا وعلما ، والناس اليوم في بقايا آثار
الصفحه ١٤٣ : والعلوم النافعة المكملة للنفوس
على جميع الأمم ، فلم تبق أمة من الأمم تدانيهم في فضلهم وعلومهم وأعمالهم
الصفحه ٩٨ : ؟!
(فصل
الوجه السادس والعشرون) قوله في كتاب حزقيل يهدد اليهود ويصف لهم أمة محمد صلىاللهعليهوسلم : «وإن
الصفحه ٢٠٨ :
يكون فصح النصارى
يوم الأحد ليكون بعد فصح اليهود ، وأن لا يكون فصح اليهود مع فصحهم في يوم واحد