الصفحه ٨٥ : أظهر من صهيون إكليلا محمودا وضرب
الإكليل مثلا للرئاسة والإمامة ، ومحمود هو محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٧ :
عند الله. وقال
شعيا أيضا : «إنا سمعنا من أطراف الأرض صوت محمد» وهذا إفصاح باسمه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٩ : ، وَتَنْهَوْنَ عَنِ
الْمُنْكَرِ ، وَتُؤْمِنُونَ بِاللهِ) [آل عمران : ١١٠]
، وقال : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ
الصفحه ٩٨ :
ومن الذي سارت
المنايا أمامه وصحبت سباع الطير جنوده لعلمها بما يقرب من ذبح الكفار لله الواحد
القهار
الصفحه ١٠٩ : المنقري ،
قال سألت محمد بن عدي : كيف سماك أبوك عدي محمدا؟ قال : أما أني قد سألت أبي عما
سألتني عنه ، فقال
الصفحه ١١٣ :
تَكْفُرُونَ) [آل عمران : ١٠٦].
[حديث سهل مولى عثمة النصراني]
وقال ابن سعد :
حدثنا محمد بن سعد بن اسماعيل
الصفحه ٥٤ :
خُشُوعاً) [الاسراء : ١٠٩]
قال امام التفسير مجاهد : هم قوم من أهل الكتاب لما سمعوا القرآن خروا سجدا
الصفحه ٨ : أذانه باسمه ونعته وصفته وسيرته حتى
كأنهم ينظرون إليه عيانا ، ثم قال حي على الصلاة خلف إمام المرسلين وسيد
الصفحه ٦ : وأمامه وعن شمائله وعن الأيمان ، ثم أركبوه ذلك المركب الذي تقشعر
منه القلوب مع الأبدان ، ثم شدت بالحبال
الصفحه ٢٣ : علينا المطر نقول يا ابن
الهيبان اخرج فاستسق لنا فيقول ، : لا والله حتى تقدموا أمام مخرجكم صدقة ، فنقول
الصفحه ٣٤ : قومه «عدي بن
حاتم الطائي» ونحن نذكر قصته رواها الإمام أحمد والترمذي والحاكم وغيرهم ، قال عدي
بن حاتم
الصفحه ٤٩ : ، واسلمت عمتي ابنة الحارث فحسن اسلامها وفي مسند
الامام أحمد وغيره عنه قال لما قدم رسول الله
الصفحه ١٢١ : وغيرهما من حديث عبد الله بن إدريس ، عن شرحبيل بن مسلم ، عن أبي أمامة ،
عن هشام بن العاص ، قال ذهبت أنا
الصفحه ١٢٩ : وحكامهم ، لأن الإمامة
وخدمة القرابين والبيت المقدس كانت فيهم ، ولم يبد موسى لبني إسرائيل من التوراة
إلا
الصفحه ١٥٠ : ،
وهذا الإمام أحمد بلغت فتاويه وتآليفه نحو مائة سفر ، وفتاويه عندنا في نحو عشرين
سفرا ، وغالب تصانيفه بل