الصفحه ٦٤ : ء ، وتجلى من ساعير ،
وظهر من جبال فاران ، ومعه ربوات الأظهار عن يمينه» وهذه متضمنة للنبوات الثلاثة :
نبوة
الصفحه ١٣٧ : والأصفر واللازورد. فهذا بعض شأن هاتين الأمتين اللتين عندهما آثار النبوة
والكتاب فما الظن بسائر الأمم الذين
الصفحه ٦٥ : أمه امرأة من [جرهم] ولا يشك علماء أهل الكتاب أن
فاران مسكن لآل اسماعيل ، فقد تضمنت التوراة نبوة تنزل
الصفحه ٨٣ : أيدي بني إسحاق
النبوة والكتاب ، وقد دخلوا مصر زمن يوسف مع يعقوب فلم يكن لبني اسماعيل فوقهم يد
، ثم
الصفحه ١٣٠ : .
[اليهود كذبوا مسيح الهدى ، وينتظرون مسيح الضلال]
[المسيح وأصحابه يقتلونهم شر قتلة]
(فصل)
وجحدهم نبوة
الصفحه ٢٢١ : النبوة بالكلية ، وذلك إخفاء لها وكتمان
إلى جحد ما أقروا به كتابهم بإخفائه وكتمانه ، فتلك سجية لهم معروفة
الصفحه ٢٢٣ :
[إنكار النبوات معناه جحد الخالق والجهل بالحقائق]
[وما وقع للفلاسفة والمجوس والنصارى واليهود من
الصفحه ٢٢٨ :
ومعرفة الطريق
الموصلة إليه ، ومآله بعد الوصول إليه.
[اشراق الأرض بالنبوة وظلمتها بفقدها
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوسلم لبطلت نبوة سائر الأنبياء........................ ١٩٠
اليهود أساتذة النصارى
في قصة الصلب وأخبار
الصفحه ١٨ : نبوة موسى مع تظاهر الآيات الباهرة آية بعد آية فلم يؤمن منهم الا رجل
واحد كان يكتم ايمانه : وأيضا
الصفحه ١١٥ : ذكر إبراهيم وإسماعيل والحنيفية وحرم الخمر والأوثان والتمس الدين ، وطمع
في النبوة لأنه قرأ في الكتب أن
الصفحه ١٨٥ :
وعليه يتوكلون فهو
عائد إلى الله لا إلى العصا التي نبت من بيت النبوة ، وقد جمع الله سبحانه بين
هذين
الصفحه ١٨٨ : ، وأما الظهور المستحيل الذي تأباه العقول والفطر والشرائع وجميع النبوات
وهو ظهور ذات الرب في ناسوت مخلوق
الصفحه ١٩٠ : هذا كله اشد المخالفة وتباينه أعظم
المباينة.
[لو لم يظهر محمد بن عبد الله لبطلت نبوة سائر الأنبيا
الصفحه ١٩٢ : صلىاللهعليهوسلم ، وأمته ، فإنه لو لم يقع تأويلها بظهوره صلىاللهعليهوسلم ، لبطلت تلك النبوات ، ولهذا لما علم