الصفحه ٤٨ : حميد عن أنس ، قال سمع عبد الله بن سلام بقدوم رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو في أرض له ، فاتى النبي
الصفحه ١١٠ : مات مسلما. وقال محمد
بن سعد : حدثنا محمد بن عمر ، حدثني عبد الحميد بن جعفر عن أبيه ، قال كان الزبير
بن
الصفحه ١٤٢ : خلفه تنزيل من حكيم حميد ،
الذي أنزله على رسوله محمد صلىاللهعليهوسلم ، الذي تحدى به الأمم كلها على
الصفحه ٣٨ : عذق لسيدي أعمل فيه بعض العمل
وسيدي جالس تحتي إذ اقبل ابن عم له حتى وقف عليه فقال يا فلان قاتل الله بني
الصفحه ٧٧ : » وأركون العالم هو سيد العالم وعظيمه. ومن الذي ساد العالم
واطاعه العالم بعد المسيح غير النبي
الصفحه ٨ : أذانه باسمه ونعته وصفته وسيرته حتى
كأنهم ينظرون إليه عيانا ، ثم قال حي على الصلاة خلف إمام المرسلين وسيد
الصفحه ٤٤ : شريك له وتخلع ما عبد من دونه ، وتشهد أن محمدا عبده ورسوله ، قال يا عمرو
انك سيد قومك فكيف صنع أبوك فان
الصفحه ٥٠ : ذلك ـ وهو سيد اليهود يومئذ وهما من بني النضير ـ فاتى
النبي صلىاللهعليهوسلم فجلس إليه ـ وسمع منه
الصفحه ٨٩ : له «اسمك موجود قبل الشمس».
(فصل
الوجه العشرون) قول أشعيا في ذكر الحجر الأسود قال : «الرب والسيد ها
الصفحه ٩٢ : به إلى أن جاوز السموات السبع ورأى ما لم يره بشر
قبله ، ورفع على سائر النبيين ، وجعل سيد ولد آدم
الصفحه ١١٢ :
عباس : أن ثمانية من أساقفة نجران قدموا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم منهم «العاقب» و «السيد» فأنزل
الصفحه ١١٩ : :
فهم يحلون رحالهم فجعل يتخللهم الراهب حتى إذا جاء فأخذ بيد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال هذا سيد
الصفحه ١٣٢ : والإيمان ، الذين نزهوه وأمه عما رماهما به اعداؤهما اليهود ، ونزهوا ربه
وخالقه ومالكه وسيده عما رماه به أهل
الصفحه ١٧٦ :
[ما يراد بلفظ «الأب» و «الرب» و «الإله» و «السيد»
في كتبهم التي اشتبهت عليهم]
[اسئلة على إلهية
الصفحه ١٨٠ : الكتب المتقدمة وغيرها قد أطلق
على غيره وهو بمنزلة الرب والسيد والأب ولو كان عيسى هو الله لكان أجل من أن