الصفحه ١٤ : والبيان ، والسيف
والسنان ، والقلب والجنان ، وليس وراء ذلك حبة خردل من الايمان وكان انتهى إلينا
مسائل
الصفحه ١٨٢ : إلى الإسلام ، واشتبه عليهم ما يحل في قلوب
العارفين من الإيمان به ومعرفته ونوره وهداه فظنوا أن ذلك نفس
الصفحه ٢١٨ : يزيد عليها : ان الدين عند الله
الإسلام.
[يستحيل الإيمان بنبي من الأنبياء مع جحد نبوة محمد
الصفحه ٤١ :
النبي؟ فحاصوا حيصة حمر الوحش إلى الأبواب فوجدوها قد غلقت ، فلما رأى هرقل نفرتهم
وأيس من الايمان قال
الصفحه ٢٢ :
الملائكة ، وهذا
الداء هو الذي منع اليهود من الايمان بعيسى ابن مريم وقد علموا علما لا شك فيه أنه
الصفحه ٧١ : يعرف الناس جميع ما لله ، وذلك يتناول
ما لله من الأسماء والصفات وما له من الحقوق وما يجب من الإيمان به
الصفحه ١٨١ : ودينه وشرعه حل في تلك البقعة ، وبيت
المقدس لما ظهر فيه دين المسيح بعد رفعه حصل فيه من الإيمان بالله
الصفحه ٧٨ : أنهم
ينتظرون النبي الذي بشروا به ، فعوضهم الشيطان بعد مجيئه من الإيمان به انتظارا
للمسيح الدجال. وهكذا
الصفحه ١٣٠ : ، وقد عوضوا من الإيمان
بالمسيح ابن مريم بانتظار مسيح الضلالة الدجال ، فإنه هو الذي ينتظرونه حقا ، وهم
الصفحه ٩٢ : ، وانتشرت دعوته في مشارق الأرض
ومغاربها ، واتبعه على دينه اتباع أكثر من اتباع سائر النبيين من عهد نوح إلى
الصفحه ٥٣ :
المؤمنين منهم : والله لأحدنا اعرف به من ابنه ، ان احدنا ليخرج من عند امرأته وما
يدري ما يحدث بعده. ولهذا
الصفحه ٢٩ : يختاره راحة ودعة ، فلم تنحصر اسباب اختيار الكفر
في حب الرئاسة والمأكلة.
[من آمن بالنبي من رؤساء النصارى
الصفحه ٣٦ :
الظعينة سترحل من الحيرة تطوف بالبيت بغير جوار ، وليفتحن الله علينا كنوز كسرى بن
هرمز قلت : كسرى بن هرمز
الصفحه ١٨٩ : كان يكون (وَما تَسْقُطُ مِنْ
وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُها ، وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ وَلا
الصفحه ١٥٤ :
، والكسل في الخيرات وهذا الحال يكذب لسان المقال» والجواب من وجوه :
(أحدها)
أن يقال : ما ذا
على الرسل