الصفحه ٥ :
الاشارة بتلك أو
بذلك ، وهي أن القرآن المعجز الذي تحدى به منزله عزوجل الإنس والجن قد تألف من مثل
الصفحه ٥٩١ : يتبين لهم أنه الحق ، من ذلك فتح
القرى والأمصار وانتصار الإسلام كما أخبر به القرآن ، ووقعة بدر وفتح مكة
الصفحه ٣٦٦ : في عدم إيمانهم.
(مَنِ اتَّبَعَ
الذِّكْرَ) : أي القرآن.
(وَأَجْرٍ كَرِيمٍ) : أي بالجنة دار النعيم
الصفحه ٤٨٠ : تعالى بالعذاب أصحاب القلوب القاسية من سماع
القرآن وهذه أسوأ حال العبد إذا كان يهلك بالدواء ويضل بالهدى
الصفحه ٦٢٧ : ) الله أعلم بمراده به ، (وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ) (١) أى والقرآن الموضح لكل ما ينجى من عذاب الله ويكسب
الصفحه ٥١ : ) : أي الآيات المؤلفة من مثل هذه الحروف هى آيات القرآن
الكريم.
(نَتْلُوا عَلَيْكَ) : أي نقرأ عليك قاصين
الصفحه ١٤٢ : يا محمد الكتاب أي القرآن وقوله تعالى : (فَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
يُؤْمِنُونَ بِهِ. وَمِنْ
الصفحه ٥٨٥ : متعجبين منه وكل هذا من أجل
الإصرار على عدم الإيمان بالقرآن الكريم والنبي الكريم وتوحيد الرب الكريم.
ولما
الصفحه ١٩٧ : كان
المشركون يمنعون سماع القرآن خشية التأثر به فيهتدي إلى الحق من يحصل له ذلك ،
وقالوا : (لا
الصفحه ٥١٣ : الْكِتابِ
مِنَ اللهِ) : أي تنزيل القرآن كائن من الله.
(الْعَزِيزِ
الْعَلِيمِ) : أي الغالب على مراده
الصفحه ٦٠٩ : على الله كذبا فادعى أن القرآن من كلام الله ووحيه وما هو إلا افتراء
افتراه على الله. فأبطل الله تعالى
الصفحه ٦٤٠ : .
(وَمَنْ يَعْشُ عَنْ
ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ (٣٦) وَإِنَّهُمْ
الصفحه ٦٤٣ :
بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ) : أي دم على استمساكك بالقرآن سواء عجلنا لك بالموعود به
أو أخرناه.
(إِنَّكَ
الصفحه ٤٢ :
الْقُرْآنَ) الكريم الذي أنزل على محمد صلىاللهعليهوسلم (يَقُصُّ عَلى بَنِي
إِسْرائِيلَ) المعاصرين لنزوله
الصفحه ٨١ : بالتوراة وقالوا : التوراة والقرآن (سِحْرانِ) (٢) تعاونا فلا نؤمن بهما ولا نصدق من جاء بهما وقرى