الصفحه ٤٦٤ : والإقبال على الطاعات والصالحات
ودار السّلام الجنة إذ هي الخالية من الكدر والتنغيص فلا مرض ولا هرم ، ولا موت
الصفحه ٣١٦ : قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هؤُلاءِ دِينُهُمْ) أي واذكروا أيها المؤمنون للعبرة والاتعاظ إذ يقول
المنافقون والذين
الصفحه ٤١١ :
(لَيْسَ عَلَى
الضُّعَفاءِ وَلا عَلَى الْمَرْضى وَلا عَلَى الَّذِينَ لا يَجِدُونَ ما
يُنْفِقُونَ
الصفحه ٤٤١ :
(فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ) : أي شك ونفاق وشرك.
(فَزادَتْهُمْ رِجْساً) : أي نجسا إلى نجس قلوبهم
الصفحه ٤٤ :
شرح الكلمات :
(يَمْسَسْكَ) : يصبك.
(بِضُرٍّ) : الضر : ما يؤلم الجسم أو النفس كالمرض والحزن
الصفحه ١٦٨ : .
٤ ـ أجل (٢) الأمم كأجل الأفراد يتم الهلاك عند انتظام المرض كامل
الأمة أو أكثر أفرادها كما يهلك الفرد عند
الصفحه ٤٥٤ :
المرض والفقر وكل
ما يضر دعا ربه على الفور لجنبه أو قاعدا أو قائما يا رباه يا رباه فإذا استجاب
الله
الصفحه ٤٦٠ : ) : أي مطر بعد قحط أو صحة بعد مرض أو غنى بعد فاقة.
(ضَرَّاءَ) : حالة من الضر بالمرض والجدب والفقر
الصفحه ٤٦٩ : .
(وَمَنْ يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ) : أي أمر الخلائق كلها بالحياة والموت والصحة والمرض
والعطاء والمنع.
(أَفَلا
الصفحه ٥٢٥ : بعد
ضراء كانت قد أصابته من فقر ومرض (لَيَقُولَنَ) بدل أن يحمد الله ويشكره على إسعاده بعد شقاء وإغنائه
الصفحه ٢٧ : .
(الْأَكْمَهَ
وَالْأَبْرَصَ) : الأكمه : من ولد أعمى ، والأبرص : من به مرض البرص.
(تُخْرِجُ الْمَوْتى) : أي
الصفحه ١٤٩ : فِي
ما آتاكُمْ) : أي ليختبركم فيما أعطاكم من الصحة والمرض والمال والفقر
والعلم والجهل.
معنى الآيات
الصفحه ١٥٠ : .
٦ ـ تفاوت الناس
في الغنى والفقر والصحة والمرض ، والبر والفجور وفي كل شىء مظهر من مظاهر تدبير
الله تعالى في
الصفحه ٢٠٨ : الخوف الأمن ، وبدل المرض
الصحة.
(حَتَّى عَفَوْا) : كثرت خيراتهم ونمت أموالهم ، وأصبحت حالهم كلها حسنة
الصفحه ٢٢٦ : ورخاء وكثرة رزق وعافية.
(سَيِّئَةٌ) : ضد الحسنة وهي الجدب والغلاء والمرض.
(يَطَّيَّرُوا بِمُوسى