الصفحه ٢٥٩ : (٤) القيامة وأخيرا يمتن تعالى على عباده بما يبين لهم من
الآيات في العقائد والعبادات والمعاملات والآداب
الصفحه ٦ : في العقائد والأسماء والصفات.
٣ ـ الالتزام بعدم
الخروج عن المذاهب الأربعة في الأحكام الفقهية
الصفحه ١٠ : ء في القرآن من العقائد والعبادات والشرائع والقصص.
(٤) الزيادة تتراوح
ما بين أربع آيات إلى أربعين آية
الصفحه ١٣٧ : في الإسلام ، وأصلحوا : أي ما أفسدوه من عقائد الناس ،
وأخلاقهم وأرواحهم ، وبينوا : أي ما كتموه من
الصفحه ١٣٨ : ) : من يصدر عنهم اللعن كالملائكة والمؤمنين.
(أَصْلَحُوا) : ما أفسدوه من عقائد الناس وأمور دينهم بإظهار
الصفحه ١٤٥ : يصح أن يكون حلالا مفعولا لكلوا.
(٢) استدل بهذه الآية
على حرمة التقليد في العقائد مطلقا أما في الفروع
الصفحه ٣٦٠ : ،
وأكثرهم الفاسقون الذين لم يعملوا بما جاء في كتابهم من العقائد والشرائع من ذلك
أمر الله تعالى بالإيمان
الصفحه ٤٢٤ : الإسلام في عصور انحطاطها وفساد عقائدها وأخلاقها وانحراف سلوكها
نتيجة كيد المجوس لها واليهود والنصارى كذلك.
الصفحه ٥٦٢ : من العقائد والأعمال.
(وَاعْتَصَمُوا
بِاللهِ) : تمسكوا بدينه وتوكلوا عليه.
(وَأَخْلَصُوا
دِينَهُمْ
الصفحه ٥٩١ : عقائده وعباداته وأحكامه وآدابه حتى قيل أن هذه
الآية نزلت عشية يوم عرفة عام
__________________
(١) هي
الصفحه ٥٩٢ : أتممها عليهم وثالثا رضاه بالإسلام دينا لهم
حيث بعث رسوله به وأنزل كتابه فيه فبين عقائده وشرائعه فأبعدهم
الصفحه ٦٣٨ : التى يتوصل بها إلى الماء وهي هنا : ما شرع الله لعباده من الدين
الشامل للعقائد ، والعبادات والأحكام
الصفحه ٦٥٢ : ، ومعنى أقاموا
ذلك آمنوا بالعقائد الصحيحة الواردة في تلك الكتب وعملوا بالشرائع السليمة والآداب
الرفيعة
الصفحه ٦٥٤ : أَيُّهَا
الرَّسُولُ) المبجل ليأمره بإبلاغ ما أوحاه إليه من العقائد والشرائع
والأحكام فيقول (يا أَيُّهَا