الصفحه ٢٣٤ : ألا نقاتل في سبيل الله والحال أنّا قد أخرجنا من (٤) ديارنا وأبنائنا ، وذلك أن العدوّ وهم البابليون لما
الصفحه ٣٧٨ : القرطبي هنا
مسألة وهي من وطّن نفسه على فعل ذنب فإنه يؤاخذ به ولو لم يفعله لعجز قام به وهو
مصر على فعله
الصفحه ٢٥٤ : يزكيهم ولهم عذاب
أليم (في صحيح مسلم) والمنّان هو الذي لا يعطي شيئا إلّا منّه.
(٣) الحب : اسم جنس
لكل ما
الصفحه ٢٩٢ : ، ذكر علة الكفر
وبيّن سببه ألا وهو ما زينه تعالى لبنى البشر عامة ليفتنهم فيه ويمتحنهم به وهو حب
الشهوات
الصفحه ٣٦٦ : ولا استخلف من خليفة إلّا كانت له بطانتان ، بطانة
تأمره بالخير وتحضه عليه ، وبطانة تأمره بالسوء وتحضه
الصفحه ١١٦ : ).
(وَمَنْ يَرْغَبُ (١) عَنْ مِلَّةِ
إِبْراهِيمَ إِلاَّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْناهُ (٢) فِي
الصفحه ١٤٣ : عامة في كل من
يحب غير الله تعالى من مخلوقاته كحب الله تعالى ، إذ الحب إمّا أن يكون لله وإلّا
فهو شرك في
الصفحه ٣٠٨ : ادعى وفد
نصارى نجران أن تعظيمهم المسيح وتقديسهم له ولأمه إنما هو من باب طلب حبّ (١) الله تعالى بحب ما
الصفحه ١٤ : غاية الحب وعظمه غاية
التعظيم وهكذا تكون عبادة المؤمن لربّه تعالى.
(٤) وعلى كل ما يهم
العبد من أمور
الصفحه ٨٤ :
قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ) : أي حب العجل الذي عبدوه بدعوة السامري لهم بذلك.
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم
الصفحه ٢٩٤ : ربهم المغفرة في آخر الليل وقت السحور.
معنى الآيات :
لما بيّن تعالى ما
زينه للناس من حب الشهوات من
الصفحه ٣٠٦ : صُدُورِكُمْ ..) من حب أو بغض ، من رضى أو سخط فلا تنطقوا به ولا تظهروه
بحال من الأحوال ، أو أن تظهروه بقول أو
الصفحه ٤٥٣ : لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا (١) النِّساءَ
كَرْهاً) ابطال ما كان شائعا بين الناس قبل الاسلام من
الصفحه ٣٩٧ : ) (١) : ليختبر.
(وَلِيُمَحِّصَ) : التمحيص : التمييز وهو إظهار شيء من شيء كإظهار الإيمان
من النفاق ، والحب من
الصفحه ٣٠٤ : من النطفة
والنبتة من الحبة ويخرج الميت من الحي النطفة من الإنسان الحي ، والبيضة من
الدجاجة ، والكافر